العوامل المهيئة لمرض شرايين القلب:
التدخين:
التدخين:
وهو عامل خطرٍ كبير وشائع جدا عند الشباب المصابين بجلطة في القلب.
وإذا كان الشباب يريدون حماية أنفسهم مما وقع به أمثالهم في شراك جلطة القلب، فليقلعوا عن سجائرهم اليوم.
وإذا كان الشباب يريدون حماية أنفسهم مما وقع به أمثالهم في شراك جلطة القلب، فليقلعوا عن سجائرهم اليوم.
ارتفاع كولسترول الدم:
كلما ارتفع الكولسترول زاد خطر حدوث مرض شرايين القلب.
وعلى المصابين أن يلتزموا بنظام غذائي قليل الدهون مع ممارسة نوع من النشاط البدني.
وعلى المصابين أن يلتزموا بنظام غذائي قليل الدهون مع ممارسة نوع من النشاط البدني.
ارتفاع ضغط الدم:
فكلما ارتفع ضغط الدم زاد خطر الإصابة بمرض شرايين القلب.
والسيطرة على ضغط الدم يقي أيضاً من السكتة الدماغية والفشل الكلوى.
والسيطرة على ضغط الدم يقي أيضاً من السكتة الدماغية والفشل الكلوى.
وهذه العوامل الثلاثة: التدخين، وارتفاع كولسترول الدم، وارتفاع ضغط الدم هي العوامل الأساسية التي تسبب مرض شرايين القلب التاجية.
وهناك عوامل أخرى مثل:
وهناك عوامل أخرى مثل:
البدانة:
تعرّف البدانة بأنها ازدياد معدل كتلة الجسم عن 30 كغم / م2.
مرض السكر:
فقد أكدت الدراسات أن مرضى السكر أكثر عرضة للإصابة بمرض شرايين القلب التاجية، كما أن البدانة وقلة الحركة تساعد في ازدياد حدوث مرض السكر.
قلة النشاط البدني:
عدم ممارسة أي نشاط بدني منتظم، زيادة على النشاطات المعتادة التي يقوم بها الفرد في حياته اليومية، حيث يكون معدل الطاقة المبذولة أقل من اللازم للحفاظ على صحة جيدة والاستمتاع بنمط حياة صحي ومفعم بالطاقة والحيوية.
العوامل النفسية:
وهناك دراسات أخرى تؤكد أن التعرض الحاد للضغوط النفسية يمكن أن يثير نوبة من نوبات القلب كجلطة القلب أو اضطراب حاد في نظم القلب.
هل للوراثة دور؟
لا شك أن وجود قصة عائلية لحدوث جلطة في القلب عند الأب أو الأم أو أحد الأخوة والأخوات في سن ما قبل الخمسين من العمر يؤهب لحدوث مرض شرايين القلب.
التسميات
أمراض القلب والشرايين