بروز أي عضو داخلي، أو جزء منه من التجويف الذي يقيم فيه في الحالات الطبيعية.
أكثر حالات الفتق تحدث في منطقة البطن، وخاصة في المنطقة الإربية، أو السرية، أو الفخذية.
ويسمى الفتق تبعاً لذلك؛ فتق إرَبي، أو سري، أو فخذي.
وفي جميع الحالات يكون الفتق ناتجاً عن بروز جزء من الأمعاء، أو الثرب من بقعة ضعيفة في جدار البطن.
وسبب الضعف؛ إما أن يكون ناتجاً عن أسباب خلقية، أو عن ضعف مكتسب في جدار البطن.
كما يحدث في حالات الفتق الإربي الذي يصيب الرجال بعد منتصف العمر، أو النساء مع ولادات كثيرة بحيث تضعف وتترهل عضلات البطن الأمامية، ويساعد المجهود المستمر على ازدياد حجم البقعة الضعيفة، وهي التي يبرز منها العضو المفتوق.
كثير من حالات الفتق لا يسبب للشخص أي آلام، أو أعراض ولكن إذا كان الفتق كبيراً، وإذا ازداد الحجم بسرعة، فإنه يسبب آلاماً وإحساساً بالضعف.
ويمكن أن تحدث للفتق مضاعفات تعتبر في غاية الأهمية والخطورة، وأهم هذه المضاعفات:
- حدوث حالة الاختناق، حيث تضيق الفتحة التي يخرج منها العضو المفتوق، فيحدث ضغط حاد شديد في منطقة عنق الكيس المحتوي على هذه الأعضاء.
- وهو يضعف الشرايين والأوردة الموجودة في العضو المفتوق، ويتسبب في إعاقة الدورة الدموية إليه، أو انقطاعها مما يتسبب في التهابات وإنتانات خطرة قد تفضي إلى الموت، إذا لم يعالج الفتق جراحياً بسرعة.
وتوجد أنواع من الفتق غير مألوفة، مثل الفتق في الحجاب الحاجز، حيث تبرز بعض محتويات التجويف البطني مثل المعدة، أو الطحال، أو الكبد الى التجويف الصدري خلال منطقة ضعيفة في الحجاب الحاجز.
كذلك يوجد فتق الرئة، حيث يبرز جزء من الرئة من خلال نقطة ضعف في جدار الصدر بين الضلوع.
أو فتق المخ حيث يبرز جزء من المخ من خلال نقص في إحدى عظام الجمجمة.
أكثر حالات الفتق تحدث في منطقة البطن، وخاصة في المنطقة الإربية، أو السرية، أو الفخذية.
ويسمى الفتق تبعاً لذلك؛ فتق إرَبي، أو سري، أو فخذي.
وفي جميع الحالات يكون الفتق ناتجاً عن بروز جزء من الأمعاء، أو الثرب من بقعة ضعيفة في جدار البطن.
وسبب الضعف؛ إما أن يكون ناتجاً عن أسباب خلقية، أو عن ضعف مكتسب في جدار البطن.
كما يحدث في حالات الفتق الإربي الذي يصيب الرجال بعد منتصف العمر، أو النساء مع ولادات كثيرة بحيث تضعف وتترهل عضلات البطن الأمامية، ويساعد المجهود المستمر على ازدياد حجم البقعة الضعيفة، وهي التي يبرز منها العضو المفتوق.
كثير من حالات الفتق لا يسبب للشخص أي آلام، أو أعراض ولكن إذا كان الفتق كبيراً، وإذا ازداد الحجم بسرعة، فإنه يسبب آلاماً وإحساساً بالضعف.
ويمكن أن تحدث للفتق مضاعفات تعتبر في غاية الأهمية والخطورة، وأهم هذه المضاعفات:
- حدوث حالة الاختناق، حيث تضيق الفتحة التي يخرج منها العضو المفتوق، فيحدث ضغط حاد شديد في منطقة عنق الكيس المحتوي على هذه الأعضاء.
- وهو يضعف الشرايين والأوردة الموجودة في العضو المفتوق، ويتسبب في إعاقة الدورة الدموية إليه، أو انقطاعها مما يتسبب في التهابات وإنتانات خطرة قد تفضي إلى الموت، إذا لم يعالج الفتق جراحياً بسرعة.
وتوجد أنواع من الفتق غير مألوفة، مثل الفتق في الحجاب الحاجز، حيث تبرز بعض محتويات التجويف البطني مثل المعدة، أو الطحال، أو الكبد الى التجويف الصدري خلال منطقة ضعيفة في الحجاب الحاجز.
كذلك يوجد فتق الرئة، حيث يبرز جزء من الرئة من خلال نقطة ضعف في جدار الصدر بين الضلوع.
أو فتق المخ حيث يبرز جزء من المخ من خلال نقص في إحدى عظام الجمجمة.
يتبادر إلى الأذهان سؤال هام وهو ما إذا كان فتق السرة الذي يحدث عقب الحمل، يشفى بدون جراحة، وما المشاكل التي يسببها عند حدوث حمل للمرة الثانية، وما علاج فتق السرة؟
إن الفتق عادة لا يشفى إلا بالجراحة، وهذا ينطبق على أكثر أنواع الفتوق سواء كانت داخلية أو خارجية.
فالتأخير في إجراء الجراحة يزيد من احتمال حدوث اختناق الفتق وهو عبارة عن احتباس الأمعاء أو الأحشاء الداخلية ضمن كيس الفتق وعدم عودتها للبطن.
وبذلك تنقص الدورة الدموية في الأمعاء ويمكن أن تصاب بالتنخر، وما يليه من التهاب الغشاء البريتوني بالبطن.
فالتأخير في إجراء الجراحة يزيد من احتمال حدوث اختناق الفتق وهو عبارة عن احتباس الأمعاء أو الأحشاء الداخلية ضمن كيس الفتق وعدم عودتها للبطن.
وبذلك تنقص الدورة الدموية في الأمعاء ويمكن أن تصاب بالتنخر، وما يليه من التهاب الغشاء البريتوني بالبطن.
التسميات
عيادة