تشير البحوث إلى أن هناك عوامل غذائية تتدخل في نمو السرطان مثل تناول الدهون، مجموع السعرات الحرارية، نقص الألياف، الأطعمة التي بها نقص فيتامين (أ) والكاروتينات.
كما يحتمل وجود دور للكحول مع فيتامين ج، هـ، البروتين السلينيومي Selenuim Protein المملحات, ملح التخليل وأطعمة غيرها.
كما يحتمل وجود دور للكحول مع فيتامين ج، هـ، البروتين السلينيومي Selenuim Protein المملحات, ملح التخليل وأطعمة غيرها.
وقد أصدرت لجنة الحمية والصحة المنبثقة عن المجلس القومي للبحوث بأمريكا التوصيات التالية التي تتعلق بالحمية ومخاطر مرض السرطان:
- تخفيض مجموع الدهون إلى 30% أو أقل من مجموع السعرات الحرارية.
- أكل خمس بدائل أو أكثر من الخضروات والفواكه خاصة الخضروات الصفراء والخضراء والموالح كل يوم.
ولم تحدد بعد أهمية العوامل المسئولة عن الدور الوقائي لهذه الأطعمة على سرطانات الرئتين، المعدة وسرطان الأمعاء الغليظة.
وقد ثبت أن قلة تناول الكاروتينات (الصبغ الجذري) الموجود في الخضروات الخضراء والصفراء يساهم في زيادة خطر الإصابة بمرض سرطان الرئة.
ولم تحدد بعد أهمية العوامل المسئولة عن الدور الوقائي لهذه الأطعمة على سرطانات الرئتين، المعدة وسرطان الأمعاء الغليظة.
وقد ثبت أن قلة تناول الكاروتينات (الصبغ الجذري) الموجود في الخضروات الخضراء والصفراء يساهم في زيادة خطر الإصابة بمرض سرطان الرئة.
- المحافظة على تناول بكميات متوسطة.
وقد ارتبط تناول الحميات الغنية باللحوم بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي والقولون.
وقد ارتبط تناول الحميات الغنية باللحوم بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي والقولون.
التسميات
السرطان والغذاء