الفرق بين عملية التبرير وعمليتي التمويه أو الخداع:
إن الفرد في عمليتي التمويه أو الخداع يلجأ على المستوى الشعوري، ليقنع غيره بعذر ملفق يبرر به سلوكه.
كالشخص الذي يعطي أو يقدم موعدا لزميله دون نية الوفاء بوعده، وبعد انقضاء الموعد وعدم الوفاء به، يبرر ذلك لزميله بأنه قد ألم به مرض مفاجئ أقعده عن الوفاء بوعده، مع علمه ووعيه تماما بأنه عذر ملفق، يبديه ليتفادى به الحرج في مواجهة هذا الزميل.
كالمثل الشعبي القائل: "اعمل أي شيء تقرره .... تجد مثلا يبرره".
إن الفرد في عمليتي التمويه أو الخداع يلجأ على المستوى الشعوري، ليقنع غيره بعذر ملفق يبرر به سلوكه.
كالشخص الذي يعطي أو يقدم موعدا لزميله دون نية الوفاء بوعده، وبعد انقضاء الموعد وعدم الوفاء به، يبرر ذلك لزميله بأنه قد ألم به مرض مفاجئ أقعده عن الوفاء بوعده، مع علمه ووعيه تماما بأنه عذر ملفق، يبديه ليتفادى به الحرج في مواجهة هذا الزميل.
كالمثل الشعبي القائل: "اعمل أي شيء تقرره .... تجد مثلا يبرره".
التسميات
تبرير