اضطراب مجرى الفكر قد يبطئ سريان الأفكار، ويسمى ذلك "بطء التفكير".
وقد يسرع ويسمى ذلك "طيران الأفكار".
وقد يتوقف برهة ثم يعاود سريانه، ويسمى هذا "العرقلة".
وتتمثل أسباب هذا المرض في مجموعة من العوامل تختلف من شخص لآخر، وتأتي في مقدمة هذه الأسباب العامل الوراثي، حيث إن الدراسات تشير إلى أن واحدا من كل عشرة أشخاص مصابون بالفصام يكون أحد والديه مصابا بالمرض.
وتؤكد الدراسات النفسية المتخصصة أن فرصة إصابة الأطفال بالمرض تزيد بنسبة 8-18% إذا كان أحد الوالدين مصابا بالمرض مقارنة بالأطفال العاديين.
كما أن هذه النسبة تزداد إلى 15-50 % إذا كان كلا الوالدين مصابا بالمرض.
كما أن تبني هؤلاء الأطفال من قبل أبوين بالمرض لا تحمي الطفل من الإصابة بالمرض مما يدل على دور قوي للوراثة في الإصابة بالمرض، وبدليل الدراسات التي أجريت على الأطفال التوائم حيث أظهرت الأبحاث أن إصابة أحد التوأمين بالمرض يؤدي إلى احتمال إصابة التوأم الآخر بالمرض وبنسبة تتراوح ما بين 50-60%.
ولكن ليس دائمًا، العامل الوراثي هو الأساس؛ حيث إن استعمال المخدرات مثل عقار الهلوسة LSD والأمفيتمينات Amphetamine والحشيش وكذلك الكحول أحيانا تكون مصحوبة بالفصام.
وقد يسرع ويسمى ذلك "طيران الأفكار".
وقد يتوقف برهة ثم يعاود سريانه، ويسمى هذا "العرقلة".
وتتمثل أسباب هذا المرض في مجموعة من العوامل تختلف من شخص لآخر، وتأتي في مقدمة هذه الأسباب العامل الوراثي، حيث إن الدراسات تشير إلى أن واحدا من كل عشرة أشخاص مصابون بالفصام يكون أحد والديه مصابا بالمرض.
وتؤكد الدراسات النفسية المتخصصة أن فرصة إصابة الأطفال بالمرض تزيد بنسبة 8-18% إذا كان أحد الوالدين مصابا بالمرض مقارنة بالأطفال العاديين.
كما أن هذه النسبة تزداد إلى 15-50 % إذا كان كلا الوالدين مصابا بالمرض.
كما أن تبني هؤلاء الأطفال من قبل أبوين بالمرض لا تحمي الطفل من الإصابة بالمرض مما يدل على دور قوي للوراثة في الإصابة بالمرض، وبدليل الدراسات التي أجريت على الأطفال التوائم حيث أظهرت الأبحاث أن إصابة أحد التوأمين بالمرض يؤدي إلى احتمال إصابة التوأم الآخر بالمرض وبنسبة تتراوح ما بين 50-60%.
ولكن ليس دائمًا، العامل الوراثي هو الأساس؛ حيث إن استعمال المخدرات مثل عقار الهلوسة LSD والأمفيتمينات Amphetamine والحشيش وكذلك الكحول أحيانا تكون مصحوبة بالفصام.
التسميات
اضطراب التفكير