الطريقة المثلى للتحكم في ارتفاع ضغط الدم هو تغيير نظام الحياة اليومي.
وهو غير كاف لعلاج المرض، ولكنني أقصد تحسين نظام الحياة للجميع قبل الإصابة بالمرض.
ولكن أهمية تنظيم الحياة والتحكم في الضغوط وتحسين العادات الغذائية تزيد أهميتها مع حدوث المرض.
كما ذكرت، اكتشاف المرض مبكراً مهم جدا في تقليل مضاعفات،ه ولكن عند حدوثه يجب ألا تخدع نفسك وتنكر المرض فهذا لا يجعله يعالجه.
بل بادر باستشارة طبيبك وأخذ الأدوية مع الاهتمام بالغذاء وتحسين نظام حياتك كما قلنا.
بالنسبة للأدوية فالجميع يعرف أنه لا دواء بدون مضاعفات جانبية ولكن بعضها أهون من بعض، ويختلف نوع الدواء حسب نوع المرض ووضع المريض.
هناك أدوية مهمتها زيادة إدرار البول مما يخفض نسبة الصوديوم في الجسم.
وأدوية أخرى تنظم هرمون الأدرينالين المحفز للجسم والقلب بطبيعية الحال، وتنظيم هذا الهرمون يجعل القلب يخفض نبضاته الزائدة.
وأدوية أخرى تنظم هرمون الأدرينالين المحفز للجسم والقلب بطبيعية الحال، وتنظيم هذا الهرمون يجعل القلب يخفض نبضاته الزائدة.
هناك أدوية تمنع تضيق الأوعية الدموية وتقلل من تأثير انزيم يفرز من الكلى لتضييق الأوعية في حالات بذل الجهد.
كما توجد أدوية لضبط نسبة الكالسيوم، وأخرى لتقليل شد العضلات المحيطة بالشرايين، وأخرى لتقليل إرسال المؤشرات إلى الجهاز العصبي في المخ التي تزيد نبضات القلب.
ولا يناسب ذكر تلك الأدوية خوفا من استخدامها الخاطئ.
التسميات
ضغط الدم