الأعراض العامة لمرض السكر:
- شدة العطش Polydypsia و الإكثار من شرب المياه وخاصة المثلجة.
ويحدث العطش بسبب التأثير الأسموزي.
حيث أن الزيادة الكبيرة في مستوى السكر في الدم (فوق الحد الكلوي للسكر) يتم إفرازها عن طريق الكلى، ولكن هذا يحتاج إلى الماء لحمله.
وبالتالي يؤدي ذلك إلى فقدان كبير للسوائل من الجسم والتي يجب إحلالها عن طريق الماء المتواجد في خلايا الجسم.
وهذا بدوره يؤدي إلى الجفاف.
- شدة العطش Polydypsia و الإكثار من شرب المياه وخاصة المثلجة.
ويحدث العطش بسبب التأثير الأسموزي.
حيث أن الزيادة الكبيرة في مستوى السكر في الدم (فوق الحد الكلوي للسكر) يتم إفرازها عن طريق الكلى، ولكن هذا يحتاج إلى الماء لحمله.
وبالتالي يؤدي ذلك إلى فقدان كبير للسوائل من الجسم والتي يجب إحلالها عن طريق الماء المتواجد في خلايا الجسم.
وهذا بدوره يؤدي إلى الجفاف.
وفي النوع الثاني من السكر فإن زيادة التبول والعطش قد تكون خفيفة في البداية ولكنها تزيد سوءا بالتدريج خلال أسابيع أو أشهر.
وبعد ذلك يشعر المريض بالتعب الحاد، وقد يتطور ذلك إلى زغللة في البصر ويمكن أن يتعرض للجفاف.
وبعد ذلك يشعر المريض بالتعب الحاد، وقد يتطور ذلك إلى زغللة في البصر ويمكن أن يتعرض للجفاف.
- زيادة عدد مرات وكمية التبول Polyuria.
- ازدياد الشهية لتناول الطعام polyphagia وخاصة الحلويات والسكريات.
أعراض السكر المذكورة أعلاه يمكن أن تحدث بسرعة في النوع الأول من السكر، وخاصة في الأطفال (أسابيع أو أشهر) ولكنها قد لا تظهر تماما، أو تظهر بشكل بطيء في النوع الثاني من السكر.
- جفاف الحلق واللسان.
- وفي النوع الأول من السكر يمكن أن يحدث نقص في وزن الجسم دون سبب واضح على الرغم من الأكل الطبيعي أو حتى زيادة الأكل عند الشخص، ويعزى ذلك إلى إفراز هرمون الجلوكاجون Glucagone (المضاد لعمل الأنسولين)، والذي يفرز من البنكرياس أيضاً.
ويعمل هذا الهرمون على تكسير البروتينات والدهون وتحويلها إلى سكر مما يسبب في حدوث نقص في الوزن.
كما يرجع نقص الوزن أيضاً بسبب فقد كمية كبيرة من الماء نتيجة لكثرة التبول.
ويعمل هذا الهرمون على تكسير البروتينات والدهون وتحويلها إلى سكر مما يسبب في حدوث نقص في الوزن.
كما يرجع نقص الوزن أيضاً بسبب فقد كمية كبيرة من الماء نتيجة لكثرة التبول.
- يمكن أن يصاحب النوع الأول من السكر الشعور بالكسل والضعف والخمول وعدم القدرة على احتمال المجهود العضلي.
وهنا يجب الحرص على عمل التحاليل الطبية بدلاً من البحث عن دواء منشط أو فيتامينات يظن المريض أنها مقوية، وهي في الواقع تؤخر موعد اكتشافه لحقيقة المرض الذي يشكو منه فعلاً.
وهنا يجب الحرص على عمل التحاليل الطبية بدلاً من البحث عن دواء منشط أو فيتامينات يظن المريض أنها مقوية، وهي في الواقع تؤخر موعد اكتشافه لحقيقة المرض الذي يشكو منه فعلاً.
والشراهة في الأكل وفقدان الوزن والتعب المستمر يمكن أن تظهر عند مريض السكر من النوع الثاني عندما يكون مستوى التحكم في السكر لديه ضعيف.
- عدم وضوح الرؤية والدوخة (الدوار) أو الصداع وعدم التركيز.
- قد تكون الغيبوبة السكرية الكيتونية (Diabetic Ketoacidosis) هي أول مؤشر لوجود مرض السكر وخاصة في صغار السن المصابين بالنوع الأول من السكر.
وتحدث الغيبوبة السكرية الكيتونية بسبب تكسر الخلايا الدهنية و إنتاج مركبات يطلق عليها المركبات الكيتونية.
وتقوم الكيتونات بإمداد الخلايا ببعض الطاقة ولكنها تجعل الدم شديد الحموضة (ketoacidosis)، ومن أعراضها الأولية كثرة العطش والتبول، وفقدان الوزن، والغثيان والتقيؤ، والإجهاد.
وفي الأطفال، على وجه الخصوص، يحدث لديهم ألم في البطن.
ويكون التنفس عميقا وسريعا بسبب محاولة الجسم لتصحيح حموضة الدم.
وتتميز هذه الحالة برائحة الأسيتون وهو شبيه برائحة مزيل الألوان من الأظافر من تنفس المريض.
وبدون التدخل العلاجي يمكن أن تؤدي الحمضية الكيتونية السكرية إلى الغيبوبة السكرية والوفاة والتي قد تحدث في بعض الأحيان خلال ساعات محدودة.
وتحدث الغيبوبة السكرية الكيتونية بسبب تكسر الخلايا الدهنية و إنتاج مركبات يطلق عليها المركبات الكيتونية.
وتقوم الكيتونات بإمداد الخلايا ببعض الطاقة ولكنها تجعل الدم شديد الحموضة (ketoacidosis)، ومن أعراضها الأولية كثرة العطش والتبول، وفقدان الوزن، والغثيان والتقيؤ، والإجهاد.
وفي الأطفال، على وجه الخصوص، يحدث لديهم ألم في البطن.
ويكون التنفس عميقا وسريعا بسبب محاولة الجسم لتصحيح حموضة الدم.
وتتميز هذه الحالة برائحة الأسيتون وهو شبيه برائحة مزيل الألوان من الأظافر من تنفس المريض.
وبدون التدخل العلاجي يمكن أن تؤدي الحمضية الكيتونية السكرية إلى الغيبوبة السكرية والوفاة والتي قد تحدث في بعض الأحيان خلال ساعات محدودة.
وبسبب إنتاج بعض الأنسولين في الأشخاص المصابين بالنوع الثاني من السكر فإن الغيبوبة السكرية الكيتونية عادة لا تحدث لديهم.
- سرعة التهيج والتوتر.
- زيادة قابلية الإصابة بالالتهابات الميكروبية فالسكر مادة تساعد على نمو الجراثيم لذلك تكثر الالتهابات في المناطق الرطبة من الجسم مثل الأعضاء التناسلية (خاصة لدى السيدات)، والجلد.
كما تساعد على تقليل مقاومة الجسم ضد الجراثيم في مواقع أخرى من الجسم.
كما تساعد على تقليل مقاومة الجسم ضد الجراثيم في مواقع أخرى من الجسم.
- الحكة وخاصة في منطقة الأعضاء التناسلية.
- التأخر في التئام الجروح والرضوض عند حدوثها (تقرحات القدم).
- الضعف الجنسي ويكون واضحاً عند الذكور.
- القلق والاضطراب النفسي وعدم الرغبة في العمل..والأرق.. وعدم انتظام التبرز.
التسميات
أعراض السكري