يعتبر البصل والثوم من المكملات الغذائية التي تستخدم منذ قرون طويلة لعلاج الداء السكري وبالأخص في آسيا وأوروبا والشرق الأوسط.
وأما الثوم فهو يشبه البصل في تأثيره إلا أن البصل اقوى في مجال داء السكر.
ويقال أن اكل الثوم طازجا هو أفضل شيء إن أمكن لتخفيض السكر ويمكن للثوم المطبوخ مع الأكل أن يؤدي نفس الغرض.
لقد عملت دراسات كثيرة علي البصل والثوم في مجال الداء السكري.
ومن ضمن الدراسات ما قام به الدكتور جابر بن سالم القحطاني بكلية الصيدلة جامعة الملك سعود على النباتات المستخدمة في الطب الشعبي السعودي والتي كان من بينها البصل والثوم على حيوانات التجارب حيث حصل على نتائج مميزة للبصل والثوم.
وقد نشر هذا البحث في المجلة العالمية لابحاث خامات الأدوية.
وأما الثوم فهو يشبه البصل في تأثيره إلا أن البصل اقوى في مجال داء السكر.
ويقال أن اكل الثوم طازجا هو أفضل شيء إن أمكن لتخفيض السكر ويمكن للثوم المطبوخ مع الأكل أن يؤدي نفس الغرض.
لقد عملت دراسات كثيرة علي البصل والثوم في مجال الداء السكري.
ومن ضمن الدراسات ما قام به الدكتور جابر بن سالم القحطاني بكلية الصيدلة جامعة الملك سعود على النباتات المستخدمة في الطب الشعبي السعودي والتي كان من بينها البصل والثوم على حيوانات التجارب حيث حصل على نتائج مميزة للبصل والثوم.
وقد نشر هذا البحث في المجلة العالمية لابحاث خامات الأدوية.
كما قام بدراسة أخرى على البصل ضمن نباتات أخرى.
وقد اثبت أن للبصل القدرة على تخفيض نبسة السكر في الدم بحوالي 40%.
وقد اثبت أن للبصل القدرة على تخفيض نبسة السكر في الدم بحوالي 40%.
وقد نشر هذا البحث في مجلة (IRCS Medical SCi) ببريطانيا.
والبصل له تأثيرات متميزة اخرى غير تأثيره على سكر الدم فهو مضاد حيوي ومدر ومضاد للالتهابات مهدئ وطارد للبلغم.
كما يؤثر على الدورة الدموية وخاصة للناس الذين يعانون من الذبحة الصدرية.
كما أن للثوم تأثيرات مشابهة حيث يقوم على تخفيض ضغط الدم والكوليسترول والدهون الثلاثية وعدوى السل ومرقق للدم وفي علاج التهاب المجاري البولية بالإضافة الى كونه قاتل لأنواع كثيرة من البكتريا.
التسميات
أنسولين طبيعي