عادة يتم احتمال أدوية السلفونيل يوريا من قبل المرضى بشكل جيد.
وتشمل الآثار الجانبية:
وتشمل الآثار الجانبية:
1- الهبوط الحاد في سكر الدم.
ومع أن أدوية السلفونيل يوريا أقل خطورة من الأنسولين في إحداث الهبوط الحاد في سكر الدم إلا أن هذا الانخفاض الحاد في سكر الدم الناتج من أدوية السلفونيل يوريا قد يطول وفي نفس الوقت قد يشكل خطورة على المريض.
وبالتالي فإنه ينبغي التأكيد على المريض بوجوب الانتباه إلى مستوى السكر في الدم خلال هذه الفترة.
وكذلك يجب التأكد من مستوى السكر في الدم بصفة مستمرة عند مزاولة الرياضة وزيادة النشاط أو في حالة عدم أخذ الوجبة الغذائية.
ويجب التنبيه والتأكيد على المرضى بأهمية تناول وجبات الإفطار، والغداء، ووجبة خفيفة قبل النوم يومياً، حيث أن عدم تناول أو تأخير الوجبة الغذائية يمكن أن يؤدي إلى هبوط حاد في سكر الدم باستخدام تلك الأدوية.
وخطر حدوث الهبوط الحاد في سكر الدم جراء استخدام أدوية السلفونيل يوريا من الجيل الثاني، مثل الجليمبرايد، يعادل 1/10 ذلك المحدث من قبل أدوية السلفونيل يوريا من الجيل الأول.
2- زيادة الوزن يسبب زيادة الشهية للأكل وهذا غير مستحب في المرضى البدينين المصابين بالسكر.
3- قد تحدث تلك الأدوية احمرار للوجه وخاصة عند استخدام الكلوربروباميد مع الكحول.
4- يمكن أن يسبب عقار الكلوربروباميد حجز الماء في الجسم.
ويشبه في مفعوله هذا هرمون الفاسوبرسين Vasopressin المانع للتبول.
وهذا يؤدي إلى انخفاض مستوى الصوديوم في الدم وحدوث التسمم المائي.
ويشبه في مفعوله هذا هرمون الفاسوبرسين Vasopressin المانع للتبول.
وهذا يؤدي إلى انخفاض مستوى الصوديوم في الدم وحدوث التسمم المائي.
5- حدوث تسمم الدم وهذا نادر الحدوث وقد يحصل في أقل من 1% من المرضى.
6- يمكن أن تحدث تلك الأدوية خطورة طفيفة على القلب.
7- غثيان وطعم معدني أو تغير في المذاق في 1-3% من المرضى.
أدوية السلفونيل يوريا تتحد مع بروتينات الدم، ويتم استقلابها والتخلص منها عن طريق الكبد، وبالتالي فإن الأدوية التي تتنافس مع مراكز ارتباط أدوية السلفونيل يوريا مع بروتينات الدم، أو الأدوية التي تؤثر على استقلابها في الكبد يمكن أن تتفاعل مع أدوية السلفونيل يوريا وتزيد أو تقاوم من مفعولها الخافض للسكر في الدم.
التسميات
أدوية السلفونيل يوريا