يؤخذ من الزرواند مثقال فيسحق ويعجن بعسل وتحتمله بصوفة خضراء من غدوة إلى نصف نهار على الريق، فإن حلا ريقها فهي حبلى بذكر، وإن أمره فأنثى، وإن لم يتغير فليست بحبلى.
وهذه تجربة منقولة عن الأطباء اليونان، ولم أجد ما يماثلها عند الرازي في كتاب الحاوي، ولم يقم ابن سينا بتفسير هذه التجربة أو شرح نتائجها.
التسميات
حمل