قيود اختيار جنس المولود.. ارتباط جنس المولود بمرض وراثي أو تشوه خلقي يتناقل مع الأجيال دون رفع احتمالية الاجهاضات أو التشوهات الخلقية

هل تترك قضية اختيار جنس المولود دون قيود؟

إن المنظمات العالمية في الدول التي تجرى بها هذه العمليات على نطاق واسع تقيدها بشروط عدة أهمها ارتباط جنس المولود بمرض وراثي أو تشوه خلقي يتناقل مع الأجيال.

أما إذا تركت هذه العملية دون قيود فان ذلك سيؤثر على التوازن البشري وخصوصا في الدول التي للجنس الذكري بها قدسية عالية.

لذلك كان لا بد للقائمين على هذه الخطوات دراسة كل حالة طبيا واجتماعيا قبل البدء ببرنامج اختيار جنس المولود.

وقد تخطر على بال الكثير بعض الأسئلة مثل:

- سؤال: هل عملية اختيار جنس المولود بأي طريقة من الطرق السابقة تؤثر على صحة الجنين؟
- جواب: لا.

- سؤال: هل لها علاقة برفع احتمالية الاجهاضات أو التشوهات الخلقية؟
- جواب: لا.

- سؤال: هل هناك ضمان؟
- جواب: لا يمكن تقديم ضمان بهذا الصدد إلا ما هو مبين لفرص نجاح كل طريقة على حدة.

- سؤال: متى يمكن معرفة جنس الجنين؟
- جواب: ممكن فحص الأم الحامل على الأسبوع (الثاني عشر- الثالث عشر) بجهاز الألتراساوند المهبلي رباعي الأبعاد.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال