تشخيص مرض الكلب:
1- أحداث عقر سابق.
1- أحداث عقر سابق.
3- الفحص الهستولوجي لأنسجة المخ بحثا عن أجسام نجري Negri bodies.
4- اختبار الفحص الفلور سنت للأجسام المضادة Fluorescent Antibody test.
5- عزل الفيروس من عينات الأنسجة (المخ، الغدد اللعابية).
وهكذا يقوم الطبيب بإجراء اختبارات للأجسام المضادة الموجودة في الجسم للكشف عنها عن طريق البول واللعاب.
ولكن عموماً، لا توجد فحوصات سريرية توضح الإصابة بـ داء الكلب.
ولا يستطيع الطبيب التعرف على داء الكلب إن لم يكن هناك إصابة برهاب الماء أو الهواء.
التشخيص عند الحيوانات والبشر:
التشخيص عند الحيوانات:
يمكن تشخيص داء الكلب بعد الكشف عن فيروس داء الكلب من أي جزء من الدماغ المصاب، ولكن من أجل استبعاد داء الكلب، يجب أن يشمل الاختبار أنسجة من موقعين على الأقل في الدماغ، ويفضل أن يكون جذع الدماغ والمخيخ.
يتطلب الاختبار أن يكون الموت الرحيم للحيوان.
يستغرق الاختبار نفسه حوالي ساعتين، ولكنه يستغرق بعض الوقت لإزالة عينات الدماغ من حيوان يشتبه في إصابته بداء الكلب وشحن هذه العينات إلى الصحة العامة أو مختبر التشخيص البيطري للتشخيص.
في الولايات المتحدة، تكون نتائج اختبار داء الكلب متاحة عادةً في غضون 24 إلى 72 ساعة بعد جمع الحيوان وتخريبه.
نظرًا لأن تعرض داء الكلب للحيوانات المشتبه فيها هو ضرورة طبية، ولكنه ليس حالة طارئة، يعد الاختبار خلال هذه الفترة أكثر من كافٍ لتحديد ما إذا كان الشخص قد تعرض لحيوان مصاب بداء الكلب، ويتطلب تطعيمات ما بعد التعرض لداء الكلب.
يتم اختبار ما يقرب من 120.000 حيوان أو أكثر للكشف عن داء الكلب كل عام في الولايات المتحدة، ويوجد حوالي 6 ٪ من المصابين بداء الكلب.
تعتمد نسبة الحيوانات الإيجابية إلى حد كبير على أنواع الحيوانات وتتراوح من <1٪ في الحيوانات الأليفة إلى> 10٪ من أنواع الحيوانات البرية.
استنادًا إلى دراسات مراقبة الصحة العامة الروتينية ودراسات الإمراض، علمنا أنه ليس من الضروري القتل الرحيم واختبار جميع الحيوانات التي تعض أو قد تعرض شخصًا لداء الكلب.
بالنسبة للحيوانات ذات احتمالية منخفضة لداء الكلب مثل الكلاب والقطط والحيوانات الأليفة، قد تكون فترات المراقبة (10 أيام) مناسبة لاستبعاد خطر التعرض المحتمل لداء الكلب البشري.
يمكن أن يساعد التشاور مع مسؤول صحة محلي أو حكومي بعد التعرض المحتمل في تحديد أفضل مسار للعمل بناءً على توصيات الصحة العامة الحالية.
التشخيص عند البشر:
هناك عدة اختبارات ضرورية لتشخيص داء الكلب قبل الوفاة (قبل الوفاة) لدى البشر؛ لا يوجد اختبار واحد كاف.
يتم إجراء الاختبارات على عينات من اللعاب، والمصل، وسوائل العمود الفقري، وخزعات الجلد من بصيلات الشعر عند قفا العنق.
يمكن اختبار اللعاب عن طريق عزل الفيروس أو النسخ العكسي يليه تفاعل سلسلة البلمرة (RT-PCR).
يتم اختبار المصل وسوائل العمود الفقري للأجسام المضادة لفيروس داء الكلب.
يتم فحص عينات خزعة الجلد بحثًا عن مستضد داء الكلب في الأعصاب الجلدية في قاعدة بصيلات الشعر.
وهكذا يقوم الطبيب بإجراء اختبارات للأجسام المضادة الموجودة في الجسم للكشف عنها عن طريق البول واللعاب.
ولكن عموماً، لا توجد فحوصات سريرية توضح الإصابة بـ داء الكلب.
ولا يستطيع الطبيب التعرف على داء الكلب إن لم يكن هناك إصابة برهاب الماء أو الهواء.
التشخيص عند الحيوانات والبشر:
التشخيص عند الحيوانات:
يمكن تشخيص داء الكلب بعد الكشف عن فيروس داء الكلب من أي جزء من الدماغ المصاب، ولكن من أجل استبعاد داء الكلب، يجب أن يشمل الاختبار أنسجة من موقعين على الأقل في الدماغ، ويفضل أن يكون جذع الدماغ والمخيخ.
يتطلب الاختبار أن يكون الموت الرحيم للحيوان.
يستغرق الاختبار نفسه حوالي ساعتين، ولكنه يستغرق بعض الوقت لإزالة عينات الدماغ من حيوان يشتبه في إصابته بداء الكلب وشحن هذه العينات إلى الصحة العامة أو مختبر التشخيص البيطري للتشخيص.
في الولايات المتحدة، تكون نتائج اختبار داء الكلب متاحة عادةً في غضون 24 إلى 72 ساعة بعد جمع الحيوان وتخريبه.
نظرًا لأن تعرض داء الكلب للحيوانات المشتبه فيها هو ضرورة طبية، ولكنه ليس حالة طارئة، يعد الاختبار خلال هذه الفترة أكثر من كافٍ لتحديد ما إذا كان الشخص قد تعرض لحيوان مصاب بداء الكلب، ويتطلب تطعيمات ما بعد التعرض لداء الكلب.
يتم اختبار ما يقرب من 120.000 حيوان أو أكثر للكشف عن داء الكلب كل عام في الولايات المتحدة، ويوجد حوالي 6 ٪ من المصابين بداء الكلب.
تعتمد نسبة الحيوانات الإيجابية إلى حد كبير على أنواع الحيوانات وتتراوح من <1٪ في الحيوانات الأليفة إلى> 10٪ من أنواع الحيوانات البرية.
استنادًا إلى دراسات مراقبة الصحة العامة الروتينية ودراسات الإمراض، علمنا أنه ليس من الضروري القتل الرحيم واختبار جميع الحيوانات التي تعض أو قد تعرض شخصًا لداء الكلب.
بالنسبة للحيوانات ذات احتمالية منخفضة لداء الكلب مثل الكلاب والقطط والحيوانات الأليفة، قد تكون فترات المراقبة (10 أيام) مناسبة لاستبعاد خطر التعرض المحتمل لداء الكلب البشري.
يمكن أن يساعد التشاور مع مسؤول صحة محلي أو حكومي بعد التعرض المحتمل في تحديد أفضل مسار للعمل بناءً على توصيات الصحة العامة الحالية.
التشخيص عند البشر:
هناك عدة اختبارات ضرورية لتشخيص داء الكلب قبل الوفاة (قبل الوفاة) لدى البشر؛ لا يوجد اختبار واحد كاف.
يتم إجراء الاختبارات على عينات من اللعاب، والمصل، وسوائل العمود الفقري، وخزعات الجلد من بصيلات الشعر عند قفا العنق.
يمكن اختبار اللعاب عن طريق عزل الفيروس أو النسخ العكسي يليه تفاعل سلسلة البلمرة (RT-PCR).
يتم اختبار المصل وسوائل العمود الفقري للأجسام المضادة لفيروس داء الكلب.
يتم فحص عينات خزعة الجلد بحثًا عن مستضد داء الكلب في الأعصاب الجلدية في قاعدة بصيلات الشعر.
التسميات
مرض الكلب - داء السعار