في عام 1911م قامت العالمة (كينج) على نسف النظرية القديمة من أساسها.
فقد أجرت تزاوجاً متصالباً بين فئران بيضاء أزيل من إناثها أحد المبيضين، ومن ذكورها إحدى الخصيتين، وخرجت بنتيجة هي أن كلا الجنسين نتجا عن هذه العملية.
وهذا يدل على أنه لا علاقة مطلقاً للخصيتين في تحديد جنس المولود وكذلك لا علاقة مطلقاً للمبيضين في تحديد جنس المولود.
الطرق الحديثة لتعيين جنس المولود (ولد أم بنت):
لقد تركز بحث انتخاب جنس المولود أو الجنين في ستة طرق تقريباً:
1- توقيت الجماع بالنظر لوقت الإباضة (العزل).
2- تغيير ظروف وحالة القناة التناسلية عند المرأة. (الدش المهبلي والإثارة الجنسية).
3- طريقة الحمية (الحمية من أنواع معينة من الأطعمة) أو النظام الغذائي.
4- فصل الصبغي الجنسي (الكروموسوم) (X) الأنثوي عن الصبغي (Y) الذكري.
5- تمنيع الأنثى ضد النطفة (Y) الذكرية.
6- تحديد جنس الجنين وهو داخل الرحم ومن ثم الأجهاض ويسمى بطريقة الأجهاض المنتخب. (محرم).
التسميات
تحديد جنس الجنين