الترقيع الجلدي.. تعويض جلد تلف بقطعة سليمة بتقنيات وعناية تمكن الرقعة الجديدة من الالتحام بما حولها التحاما يحقق لها القيام بالوظائف التي كانت للقطعة الذاهبة

من المعلوم أن حفظ حياة الإنسان وجسده وعقله من المقاصد الشرعية.
فقد جاءت الشريعة بأحكام تؤكد احترام الإسلام لصحة الإنسان البدنية والعقلية.

وشرعت الأحكام التي تدرء الخطر عنه.
وفرضت عقوبات رادعة على من يعتدي على الإنسان أو عضو من أعضائه.
وأقرت أحكاماً تدفع المشقة وترفع الحرج عنه.

وأباحت بعض المحظورات عند الضرورة كأكل الميتة كل ذلك حماية لحق الإنسان في الحياة لأن النفس البشرية هي موطن التكليف الشرعي.

والترقيع الجلدي هو أحد الميادين الجديدة التي وصلت الممارسات الطبية إلى النجاح فيها عملياً.

وهي عملية يقوم بها فريق طبي لتعويض جلد تلف بقطعة سليمة بتقنيات وعناية تمكن الرقعة الجديدة من الالتحام بما حولها التحاماً يحقق لها القيام بالوظائف التي كانت للقطعة الذاهبة.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال