غرس الأعضاء.. الكبت المناعي عامل حيوي لنجاح زراعة الأعضاء في المرضى المصابين بأمراض في مرحلة نهائية مؤكدة

بدأ غرس الأعضاء بسلسلة من الدراسات التجريبية في أوائل القرن العشرين ومُنح (الكسيس كاريل) جائزة نوبل في عام 1912 تقديراً لعمله الرائد في هذا المجال وأصبح التطبيق السريري ممكناً مع ظهور العوامل الكابتة للمناعة.
أما الأساس المناعي لرفض الطُعم الأسوي (غريبة مأخوذة من فرد من نفس النوع ولكن من نمط جيني مختلف)، فقد وضعه (بيتر مُدّور) الذي تقاسم جائزة نوبل مع (ماكفارلون بيرنت) تقديراً لهذا العمل في عام 1960.
ولا يزال الكبت المناعي عاملاً حيوياً لنجاح غرس الأعضاء في المرضى المصابين بأمراض في مرحلة نهائية مؤكدة.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال