يترتب على تعريف الموت لدى الفقهاء المعاصرين والأطباء، وتحقق موت جذع المخ، أن لا حرج في وقف أجهزة الإنعاش، لأن عملها حينئذ لا يقدم نفعاً للمريض ولا يدفع عنه ضرراً، وربما كان غيره من المرضى في حاجة إليها وتأخيرها عنه يوقع به ضرراً، وكذا حجب الدواء أو العلاج.
وهذا ما جاء في بيان المنظمة الإسلامية في البند سادساً:
(بناء على ما تقدم اتفق الرأي على أنه إذا تحقق موت جذع المخ بتقرير لجنة طبية مختصة جاز حينئذ إيقاف أجهزة الإنعاش الصناعية).
وهذا ما قرره مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في عمَّان السابق ذكره، إذ عقب بعد بيان الموت بتعطل جميع وظائف الدماغ بقوله: (وفي هذه الحالة يسوغ رفع أجهزة الإنعاش المركبة على الشخص، وإن كان بعض الأعضاء كالقلب مثلاً مازال يعمل آلياً بفعل الأجهزة المركبة).
وهذا القرار نفسه الذي أخذت به هيئة الفتوى بوزارة الأوقاف الكويتية.
وهذا ما جاء في بيان المنظمة الإسلامية في البند سادساً:
(بناء على ما تقدم اتفق الرأي على أنه إذا تحقق موت جذع المخ بتقرير لجنة طبية مختصة جاز حينئذ إيقاف أجهزة الإنعاش الصناعية).
وهذا ما قرره مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في عمَّان السابق ذكره، إذ عقب بعد بيان الموت بتعطل جميع وظائف الدماغ بقوله: (وفي هذه الحالة يسوغ رفع أجهزة الإنعاش المركبة على الشخص، وإن كان بعض الأعضاء كالقلب مثلاً مازال يعمل آلياً بفعل الأجهزة المركبة).
وهذا القرار نفسه الذي أخذت به هيئة الفتوى بوزارة الأوقاف الكويتية.
التسميات
طب ودين