يبين ابن سينا إلى أن الأدوية المذكورة في هذا الفصل تفيد أيضا في علاج الصلع.
كما تفيد في إنبات شعر الحواجب واللحية.
بعد ذلك يتعرض بالحديث لوصف أنواع كثيرة من الأدوية المركبة أكثرها مشتق من بعض أعضاء الحيوانات.
وتمزج مع بعض الدهون لتستخدم كمراهم موضعية في الأماكن التي يراد فيها إنبات الشعر.
وكمثال على ذلك المزيج ما ذكره في آخر هذا الفصل، حيث يؤخذ أصل القصب المحرق ويمزج مع رماد الضفادع وبزر الجِرجير، مسحوقا بدهن الغار.
ويستخدم هذا المركب بشكل موضعي كمنبت قوي للشعر.
التسميات
أدوية استعمال خارجي