وصف الهنود بدقة ترقيع الجلد (زرع ذاتي) ونقله من الخد إلى موضع الأنف سنة /700/ قبل الميلاد (وذلك في كتاب سرسوتا سانهيتا).
وانتقلت هذه الطريقة إلى الأطباء العرب والمسلمين ومنهم إلى الأوربيين واستطاع (تاجليا كوزي) الإيطالي في القرن السادس عشر أن يقوم بإعادة تركيب الأنف المقطوعة بواسطة قطعة من جلد الذراع.
وتوالى اختراع الآلات والسكاكين القاشطة للجلد (بسماكة 0,02 مم) إلى أن أدخل (ستيلر Stellar) جهاز الليزر وأخذ الرقع الجلدية من الخنازير عام 1971م ثم (ليفن) عام 1974م باستعمالها على الإنسان.
التسميات
زراعة الأعضاء