في 1921م نجح بانتنج في اكتشاف الأنسولين.
وكان بانتنج يحلم منذ طفولته في علاج لهذا المرض إثر رؤيته لمعاناة صديقته وموتها.
ورغم أنه جراح عظام إلا أنه كان يعمل في وقت فراغه في أبحاث الفسولوجيا.
ولعجزه المالي عن إنشاء معمل لجأ إلى الأستاذ الدكتور ماكلاود في جامعة تورنتو والذي رفض في البداية.
لكنه لما رأى تصميمه أعطاه معملا وعشرة كلاب تجارب ومساعداً يدعى تشارلز بست وهو أيضاً فقد عمته بسبب السكر.
وبعد عدد من التجارب استطاعا اكتشاف أن خلايا جزر لانجرهانز تفرز مادة لا تدخل الجهاز الهضمي بل تدخل الدم وقاما بعزلها وحقنها في كلب تجارب ونجحت التجربة، ولكن في اليوم التالي مات الكلب فعرفا أنه لابد من حقنها بشكل يومي.
وهكذا بدءا بالسفر لمجزرة الأبقار لشراء كميات من بنكرياس الأبقار الطازجة وإجراء التجارب.
واضطر بانتنج لبيع سيارته لتمويل بحوثه وسميا هذا المستخلص الإيليتين (Isletin).
وكان بانتنج يحلم منذ طفولته في علاج لهذا المرض إثر رؤيته لمعاناة صديقته وموتها.
ورغم أنه جراح عظام إلا أنه كان يعمل في وقت فراغه في أبحاث الفسولوجيا.
ولعجزه المالي عن إنشاء معمل لجأ إلى الأستاذ الدكتور ماكلاود في جامعة تورنتو والذي رفض في البداية.
لكنه لما رأى تصميمه أعطاه معملا وعشرة كلاب تجارب ومساعداً يدعى تشارلز بست وهو أيضاً فقد عمته بسبب السكر.
وبعد عدد من التجارب استطاعا اكتشاف أن خلايا جزر لانجرهانز تفرز مادة لا تدخل الجهاز الهضمي بل تدخل الدم وقاما بعزلها وحقنها في كلب تجارب ونجحت التجربة، ولكن في اليوم التالي مات الكلب فعرفا أنه لابد من حقنها بشكل يومي.
وهكذا بدءا بالسفر لمجزرة الأبقار لشراء كميات من بنكرياس الأبقار الطازجة وإجراء التجارب.
واضطر بانتنج لبيع سيارته لتمويل بحوثه وسميا هذا المستخلص الإيليتين (Isletin).
التسميات
مرض السكري