يشير ابن سينا إلى حقيقة فيزيولوجية تعطي الجلد لونه الطبيعي ورونقه حيث يقول: اعلم أنه كلما تحرك الدم والروح إلى الجلد فإنه يكسوه رونقا ونقاء وحمرة ويعينه ما يجلو جلاء خفيفا فيجعل الجلد أرق.
ويكشط عنه ما مات على وجهه كشطا خفيفا وخصوصا إن كان فيه صبغ.
ويحتاج مع هذا كله إلى استتار عن الحر والبرد والرياح.
بعد ذلك يتحدث ابن سينا عن بعض الأغذية التي تحسن لون الجلد عن طريق توليد الدم فهو يشير إلى تناول الحمص والبيض وماء اللحم وشراب الريحان وأخيرا التين.
والتين يستخدم خاصة لمن سمج لونه من الناقهين لكي يعود إلى لونه القديم.
ثم يذكر ابن سينا أن بعض المواد تساعد على نشر الدم إلى الجلد فيحسن لونه، من هذه المواد الحِلْتيت والفلفل والسعد والقرنفل والزعفران والزوفا.
وقد ذكر من البقول الفجل والكُرّاث والبصل والكرنب وإدمان أكل الثوم.
ويكشط عنه ما مات على وجهه كشطا خفيفا وخصوصا إن كان فيه صبغ.
ويحتاج مع هذا كله إلى استتار عن الحر والبرد والرياح.
بعد ذلك يتحدث ابن سينا عن بعض الأغذية التي تحسن لون الجلد عن طريق توليد الدم فهو يشير إلى تناول الحمص والبيض وماء اللحم وشراب الريحان وأخيرا التين.
والتين يستخدم خاصة لمن سمج لونه من الناقهين لكي يعود إلى لونه القديم.
ثم يذكر ابن سينا أن بعض المواد تساعد على نشر الدم إلى الجلد فيحسن لونه، من هذه المواد الحِلْتيت والفلفل والسعد والقرنفل والزعفران والزوفا.
وقد ذكر من البقول الفجل والكُرّاث والبصل والكرنب وإدمان أكل الثوم.
التسميات
أدوية استعمال خارجي