لوحظ أن تعرض النعاج الحوامل إلى درجات حرارة عالية كافيه لرفع درجة حرارة الجسم الداخلي لعده ساعات يومياً تعمل على خفض وزن الميلاد للحملان.
وبالرغم من أن الضغوط الحرارية على النعاج تعمل على إفقادها للشهية ونقص في كميه غذائها إلا أن التأثير المباشر للحرارة على النعاج اقوى في تأثيره عن فقدانها للشهية.
وتعرض النعاج لضغوط حرارية خلال مراحل حملها الوسطى والأخير أدى إلى إنتاج حملان متوسط أوزانها عند الميلاد يتراوح بين 1.5 – 2 كجم فقط.
وقد لوحظ أن الحرارة العالية لها تأثير مباشر على خفض وزن الفلقات الجنينيه، وكذلك في خفظ معدل مرور الدماء خلالها وهذا بالطبع له علاقة مباشره بالتغذية الأموية ومعدل نمو الجنين.
اهتمت العديد من الدراسات في إيجاد معادلات للتنبؤ بمعدل نمو الجنين وكذلك على متوسط وزن الميلاد للحمل وقد اعتمدت هذه المعادلات على معرفه وزن النعجه أثناء التلقيح وعلى جنس الجنين وحجم الخلفه، ولكن بالطبع تختلف دقه هذه المعادلات في التنبؤ تبعاً للحالة الغذائية التي تمر بها النعجة خلال فترات الحمل المختلفة.
وبالرغم من أن الضغوط الحرارية على النعاج تعمل على إفقادها للشهية ونقص في كميه غذائها إلا أن التأثير المباشر للحرارة على النعاج اقوى في تأثيره عن فقدانها للشهية.
وتعرض النعاج لضغوط حرارية خلال مراحل حملها الوسطى والأخير أدى إلى إنتاج حملان متوسط أوزانها عند الميلاد يتراوح بين 1.5 – 2 كجم فقط.
وقد لوحظ أن الحرارة العالية لها تأثير مباشر على خفض وزن الفلقات الجنينيه، وكذلك في خفظ معدل مرور الدماء خلالها وهذا بالطبع له علاقة مباشره بالتغذية الأموية ومعدل نمو الجنين.
اهتمت العديد من الدراسات في إيجاد معادلات للتنبؤ بمعدل نمو الجنين وكذلك على متوسط وزن الميلاد للحمل وقد اعتمدت هذه المعادلات على معرفه وزن النعجه أثناء التلقيح وعلى جنس الجنين وحجم الخلفه، ولكن بالطبع تختلف دقه هذه المعادلات في التنبؤ تبعاً للحالة الغذائية التي تمر بها النعجة خلال فترات الحمل المختلفة.
التسميات
نمو الحملان