وجد أن زيادة حجم الخلفة يؤدي إلى انخفاض وزن الحملان عند الميلاد، حيث أن وزن الحملان التوائم حوالي 80% من وزن الحملان الفرادى وكذلك الحملان المولودة ثلاثيا تزن 77% فقط من وزن الحملان المولودة توائم.
وقد لوحظ أن تأثير حجم الخلفة على وزن الجنين لا يكون محسوسا في بداية الحمل ولكنه يزداد وضوحا كلما تقدمت النعجة في فترة الحمل.
وقد لوحظ أن وزن الأجنة التوائم أو الفرادى يكون شبه متساوي عند اليوم 25-60 من الحمل ولكن الفروقات تتضح مع زيادة فترة الحمل.
ويتأثر أيضا عدد الفلقات الجنينية المتصلة بكل جنين مع حجم الخلفة وعدد التبويضات المنتجة من النعجة الأم، ففي النعاج التي تبوض 4-5 بويضات يكون متوسط عدد الفلقات المتصلة بكل جنين 27.49، 18 عند وجود حمل واحد أو اثنين أو خمسة في الرحم على التوالي.
ومع تناقص عدد الفلقات المتصلة بكل جنين يحدث نمو تعويضي واضح للفلقات المتبقية ويزداد وزنها ولذلك نجد أن وزن الفلقة ينخفض فقط بمعدل 12% مع زيادة كل جنين موجود في الرحم ويصاحب ذلك بالطبع نقص مماثل في وزن الحمل عند الميلاد.
زيادة معدل التبويض في النعجة يؤدي إلى انخفاض في عدد الفلقات المتصلة بكل جنين.
فعلى سبيل المثال النعجة التي تحمل توائم في رحمها ينخفض عدد الفلقات المتصلة بكل جنين من 40 إلى 21 فلقة عندما يزداد معدل تبويضها من 2-3 بويضات إلى 6-9 بويضات.
وهذه تعني أن المنافسة على الإنغراس في جدار الرحم تظل موجودة حتى بعد عدم تمكن بعض الأجنة في البقاء حية وبالطبع هذا يؤثر على تغذي الأجنة حيث لوحظ أن وزن الجنين انخفض بمعدل 7% في النعاج التي تبوض 6 أو أكثر من البويضات.
ولوحظ أيضا أن ذكور الحملان عند الميلاد تزن 5-12% زيادة عن إخوانها الإناث بالرغم من تساوي عدد الفلقات الجنينية المتصلة بكل من الجنسين ولكن وزن الفلقات الجنينية للذكور تزن 10.5% زيادة عن تلك الفلقات المتصلة بجنين الإناث.
وقد لوحظ أن تأثير حجم الخلفة على وزن الجنين لا يكون محسوسا في بداية الحمل ولكنه يزداد وضوحا كلما تقدمت النعجة في فترة الحمل.
وقد لوحظ أن وزن الأجنة التوائم أو الفرادى يكون شبه متساوي عند اليوم 25-60 من الحمل ولكن الفروقات تتضح مع زيادة فترة الحمل.
ويتأثر أيضا عدد الفلقات الجنينية المتصلة بكل جنين مع حجم الخلفة وعدد التبويضات المنتجة من النعجة الأم، ففي النعاج التي تبوض 4-5 بويضات يكون متوسط عدد الفلقات المتصلة بكل جنين 27.49، 18 عند وجود حمل واحد أو اثنين أو خمسة في الرحم على التوالي.
ومع تناقص عدد الفلقات المتصلة بكل جنين يحدث نمو تعويضي واضح للفلقات المتبقية ويزداد وزنها ولذلك نجد أن وزن الفلقة ينخفض فقط بمعدل 12% مع زيادة كل جنين موجود في الرحم ويصاحب ذلك بالطبع نقص مماثل في وزن الحمل عند الميلاد.
زيادة معدل التبويض في النعجة يؤدي إلى انخفاض في عدد الفلقات المتصلة بكل جنين.
فعلى سبيل المثال النعجة التي تحمل توائم في رحمها ينخفض عدد الفلقات المتصلة بكل جنين من 40 إلى 21 فلقة عندما يزداد معدل تبويضها من 2-3 بويضات إلى 6-9 بويضات.
وهذه تعني أن المنافسة على الإنغراس في جدار الرحم تظل موجودة حتى بعد عدم تمكن بعض الأجنة في البقاء حية وبالطبع هذا يؤثر على تغذي الأجنة حيث لوحظ أن وزن الجنين انخفض بمعدل 7% في النعاج التي تبوض 6 أو أكثر من البويضات.
ولوحظ أيضا أن ذكور الحملان عند الميلاد تزن 5-12% زيادة عن إخوانها الإناث بالرغم من تساوي عدد الفلقات الجنينية المتصلة بكل من الجنسين ولكن وزن الفلقات الجنينية للذكور تزن 10.5% زيادة عن تلك الفلقات المتصلة بجنين الإناث.
التسميات
نمو الحملان