العلاج النفسي والإرشاد العلاجي والزواجي للقلق:
- العلاج النفسي للقلق:
يهدف لتطوير شخصية المريض، وزيادة بصيرته، وتحقيق التوافق باستخدام التنفيس والإيحاء والإقناع والتدعيم والمشاركة الوجدانية والتشجيع وإعادة الثقة في النفس وقطع دائرة المخاوف المرضية والشعور بالأمن.
- العلاج النفسي للقلق:
يهدف لتطوير شخصية المريض، وزيادة بصيرته، وتحقيق التوافق باستخدام التنفيس والإيحاء والإقناع والتدعيم والمشاركة الوجدانية والتشجيع وإعادة الثقة في النفس وقطع دائرة المخاوف المرضية والشعور بالأمن.
ويفيد التحليل النفسي وإظهار الذكريات المطمورة وتحديد أسباب القلق الدفينة في اللاشعور، وتنفيس المكبوتات، وحل الصراعات الأساسية.
ويستخدم العلاج السلوكي خاصة لفك الإشراط المرضي المتعلق بالقلق وللقضاء على اللازمات العصبية الحركية (كفتل الشعر أو الشارب، تقطيب الجبهة، رمش العينين، رمش المنخر، مسح الأنف والأذن، اختلاج الفم، عض الشفاه، مص الإبهام أو الأصابع، قضم الأظافر، الإيماء بالرأس، أو هزة تحريك العنق، إدارة الرأس، عصر حبوب الوجه).
كما تفيد المناقشة والشرح والتفسير والتعليم والتفهيم وكشف الأسباب ودينامياتها وشرح الجهاز العصبي خاصة الجهاز العصبي المركزي والذاتي والتغيرات الفسيولوجية المصاحبة للقلق.
كما يفيد العلاج النفسي التدعيمي، في علاج هذا النوع من العصاب، وذلك بتعليم المريض الاسترخاء عن طريق تخيل بأنه موجود في مكان يحب أن يكون فيه.
- الإرشاد العلاجي والإرشاد الزواجي للقلق:
وحل مشكلات المريض وتعليمه كيف يحلها ويهاجمها دون الهرب منها.
التسميات
قلق