أجهزة الأيونات السالبة.. تعويض ما فقـدته البيئـة من الأيونات السالبة وتحسين وظائف الجسم بسبب التلوث الصناعي والإقلال من أعراض أمـراض العصر

أجهزة الأيونات السالبة هي أجهـزة تعـوِّض ما فقـدته البيئـة من الأيونات السالبة التي خلقهـا رب العالمين لتنقيـة الجـو وتحسين وظـائف الجسم عموماً وذلك بسبب التلوث الصناعـي، لأن الأيونات السالبـة تتحـد مع التلوث لإزالته ولكن التلوث الصناعي كان أكثـر منهـا، فأزالها من الجــو فانتشـرت الكثيـر من الأمـراض مثل الحسـاسـية والربـو والتعب والقلق والإرهاق، التي أثرت على وظائف جسم الإنسان فأضعفتها. هـذه الأجهـزة بشهادة الأستاذ الدكتور الكنـدي جين كوتيـه الذي قال إن الأيونات السالبة هي الحـل الأمثـل لأمـراض العصر، والأستاذ الدكتور بجامعة الملك سعود بالرياض كمال الدين حســين الطاهـر الذي قـال إن للأيونات السالبة قـدرات طبيـة واضحـة في المساعدة على تقويـة مناعـة الجسم والمساعدة على الإقـلال من أعـراض أمـراض العصـر، وإقـلال القلق والكرب والاكتئاب ، وإقـلال الإرهاق الذهني والجسمي وزيادة التركيــز، وإقــلال أعــراض الربو والحساسية، إضافـة إلى أنهـا تقضي على الفيروسات والبكتيريـا في المكان الموجـودة فيـه فتمنــع العــدوى
أما وزارة الصحة السعودية ، فقـد ذكر مختبر جـدة الإقليمي أنه عنـد استعمال هذه الأجهزة وجدوا أن لها إمكانية هائلة في إزالة الروائح وكذلك في إنعاش الهواء لأنه ينطلق منها أكسجين نشط ، وقـد استفاد من هذه الأجهزة العاملون في المختبر الذين يعانون من أمراض حساسية الصدر، وأنه تم استعمال هذه الأجهزة في غرف الصبغات والأبخرة ذات الروائح النفاذة ووجـد أنها ذات فعاليـة لإزالـة هـذه الروائح.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال