كان للأيونات السالبة دور في تنشيط المبايض وتنظيم دورة الطمث. ولقد زودت غرف الولادة في العديد من دول أوروبا الشرقية بمولدات للأيونات السالبة، كما وتعطى السيدات اللائي يجدن صعوبة في إرضاع أولادهن علاجاً بالأيونات السالبة.
هذا ولقد برهن العلاج بالأيونات السالبة جدواه في مساعدة النساء لإدرار الحليب بالنسبة للنسوة اللائي يجدن صعوبة في إدرار الحليب، ولكنها ليست فعّالة بالنسبة للنسوة اللائي يدررن الحليب بصورة طبيعية.
هذا ولقد برهن العلاج بالأيونات السالبة جدواه في مساعدة النساء لإدرار الحليب بالنسبة للنسوة اللائي يجدن صعوبة في إدرار الحليب، ولكنها ليست فعّالة بالنسبة للنسوة اللائي يدررن الحليب بصورة طبيعية.
التسميات
أيونات سالبة