بينما مازال الباحثون يفتشون عن أسباب السرطان وطرق علاجه، يبدو أن ملايين الحالات، في العالم كله، ترتبط بنمط الحياة وطريقة الغذاء.
حيث يمكن أن نتفادى حوالي الثلاثين بالمئة من السرطانات بمجرد تغيير النظام الغذائي.
وتوجد علاقة مباشرة بين الغذاء وبين الإصابة بالسرطانات المختلفة، حيث أن نمط الحياة الإيجابي ومنه الغذاء وممارسة الرياضة يلعب دوراً كبيراً في تعزيز مناعة الجسم والوقاية من الأمراض المختلفة ومن بينها بالطبع الأورام السرطانية، وعلى الناحية الأخرى إذا كان نمط الحياة سلبي متمثل في التغذية السيئة وقلة النشاط البدني فهذا يزيد من فرص الإصابة بالأمراض.
ومن الجدير بالذكر أنه ينتشر بين الناس الكثير من المعلومات المغلوطة فيما يتعلق بالغذاء والسرطان، حيث ينصح البعض بأن على مرضى السرطان أو للوقاية منه تناول غذاء كذا أو كذا لأنه يساعد في الشفاء من المرض، ولكن علمياً لا يمكن التأكيد على مثل هذه الأمور، أو الاعتراف بوجودها وحقيقتها، والأمثلة على هذه النصائح الغير علمية كبيرة، فقد أُشيع أن تناولوا التوت البري أو البروكلي لأنهما يشفيان أو يقيان من الأورام السرطانية.
لكنه من الناحية العلمية وطبقاً للأبحاث المتخصصة لا نستطيع التعويل على أصناف بعينها للوقاية أو العلاج من المرض، ولكن العلمي والأصح والأسلم هنا هو التوجيه بإتباع الأنظمة الغذائية الصحية بشكل عام، وهي الأنظمة الغذائية التي تتضمن أنواع وأصناف خاصة من الأطعمة، وتتجنب أنواع أخرى.
لذلك يمكننا القول إن أكثر الأغذية إفادة في هذا الجانب – الوقاية وعلاج السرطان – هي مجموعة الأغذية الطبيعية التي يُطلق عليها اصطلاحاً سوبر فود Super Food، وهذه الأغذية (الخارقة) هي تلك الأنواع الغنية بمضادات الأكسدة والمواد الكيماوية النباتية، وعلى رأسها البروكلي والخضروات الورقية، حيث أثبتت الدراسات أنها بالفعل تحتوي على مواد كيماوية نباتية تعمل على محاربة الأورام السرطانية وتساهم في موت وذبول الخلايا السرطانية.
حيث يمكن أن نتفادى حوالي الثلاثين بالمئة من السرطانات بمجرد تغيير النظام الغذائي.
وتوجد علاقة مباشرة بين الغذاء وبين الإصابة بالسرطانات المختلفة، حيث أن نمط الحياة الإيجابي ومنه الغذاء وممارسة الرياضة يلعب دوراً كبيراً في تعزيز مناعة الجسم والوقاية من الأمراض المختلفة ومن بينها بالطبع الأورام السرطانية، وعلى الناحية الأخرى إذا كان نمط الحياة سلبي متمثل في التغذية السيئة وقلة النشاط البدني فهذا يزيد من فرص الإصابة بالأمراض.
ومن الجدير بالذكر أنه ينتشر بين الناس الكثير من المعلومات المغلوطة فيما يتعلق بالغذاء والسرطان، حيث ينصح البعض بأن على مرضى السرطان أو للوقاية منه تناول غذاء كذا أو كذا لأنه يساعد في الشفاء من المرض، ولكن علمياً لا يمكن التأكيد على مثل هذه الأمور، أو الاعتراف بوجودها وحقيقتها، والأمثلة على هذه النصائح الغير علمية كبيرة، فقد أُشيع أن تناولوا التوت البري أو البروكلي لأنهما يشفيان أو يقيان من الأورام السرطانية.
لكنه من الناحية العلمية وطبقاً للأبحاث المتخصصة لا نستطيع التعويل على أصناف بعينها للوقاية أو العلاج من المرض، ولكن العلمي والأصح والأسلم هنا هو التوجيه بإتباع الأنظمة الغذائية الصحية بشكل عام، وهي الأنظمة الغذائية التي تتضمن أنواع وأصناف خاصة من الأطعمة، وتتجنب أنواع أخرى.
لذلك يمكننا القول إن أكثر الأغذية إفادة في هذا الجانب – الوقاية وعلاج السرطان – هي مجموعة الأغذية الطبيعية التي يُطلق عليها اصطلاحاً سوبر فود Super Food، وهذه الأغذية (الخارقة) هي تلك الأنواع الغنية بمضادات الأكسدة والمواد الكيماوية النباتية، وعلى رأسها البروكلي والخضروات الورقية، حيث أثبتت الدراسات أنها بالفعل تحتوي على مواد كيماوية نباتية تعمل على محاربة الأورام السرطانية وتساهم في موت وذبول الخلايا السرطانية.
التسميات
السرطان والغذاء