يلعب العامل الوراثي دورا هاما في نشأة اضطرابات المزاج، ولقد تعددت الدراسات والأبحاث بهذا الشأن وجاءت نتائجها على النحو التالي:
أظهرت دراسة التوائم (في أنحاء مختلفة من العالم) وجود معدل تطابق عالي للاضطرابات الوجدانية ثنائية القطب يصل إلى70% عند التوائم وحيدة البيضة و 20% عند التوائم ثنائية البيضة.
تزداد نسبة حدوث الاضطرابات المزاجية وخاصة الشكل الثنائي القطب عند أقارب المصابين وخاصة أقارب الدرجة الأولى، فإذا كان أحد الوالدين مصاباً بالاضطرابات المزاجية فإن أولادهم معرضون للإصابة بالاضطرابات المزاجية بنسبة 25%، وترتفع هذه النسبة إلى 60% إذا كان الوالدان مصابين.
يزداد أثر العامل الوراثي في الاضطرابات الوجدانية عما هو عليه في الفصام.
يتفق معظم العلماء على أن المورثات المسببة لهذا المرض هي من النوع السائد (القاهر) ذات التأثير غير الكامل.
يتعرض أقرباء الأفراد المصابين بالاضطرابات المزاجية أكثر من غيرهم لأنماط أخرى من الاضطرابات النفسية كالكحولية والرهابات الاجتماعية ونوب الهلع، لذا تدعى هذه الاضطرابات بالطيف الاكتئابي.
أظهرت دراسة التوائم (في أنحاء مختلفة من العالم) وجود معدل تطابق عالي للاضطرابات الوجدانية ثنائية القطب يصل إلى70% عند التوائم وحيدة البيضة و 20% عند التوائم ثنائية البيضة.
تزداد نسبة حدوث الاضطرابات المزاجية وخاصة الشكل الثنائي القطب عند أقارب المصابين وخاصة أقارب الدرجة الأولى، فإذا كان أحد الوالدين مصاباً بالاضطرابات المزاجية فإن أولادهم معرضون للإصابة بالاضطرابات المزاجية بنسبة 25%، وترتفع هذه النسبة إلى 60% إذا كان الوالدان مصابين.
يزداد أثر العامل الوراثي في الاضطرابات الوجدانية عما هو عليه في الفصام.
يتفق معظم العلماء على أن المورثات المسببة لهذا المرض هي من النوع السائد (القاهر) ذات التأثير غير الكامل.
يتعرض أقرباء الأفراد المصابين بالاضطرابات المزاجية أكثر من غيرهم لأنماط أخرى من الاضطرابات النفسية كالكحولية والرهابات الاجتماعية ونوب الهلع، لذا تدعى هذه الاضطرابات بالطيف الاكتئابي.
التسميات
اضطرابات المزاج