هناك باهاء شتى مناطق السبيل الهضمي من منطقة الفم ذات الحموضة الخفيفة، تدخل المركبات المنطقة الأكثر حموضة في المعدة.
تكون الحموضة نتيجة لإفراز حمض كلور الماء من الخلايا الجدارية للمعدة partietal cells.
وتقوم الحموضة بدور مهم في عملية هضم الطعام عن طريق تسهيل تحويل مولدات الببسين ومولدات الأنزيم zymogens إلى أنزيمات فعالة حالّة للبروتين enzymes proteolytic.
تميل البيئة الحامضة في المعدة إلى دعم الامتصاص المعدي للأدوية الحامضة شرط أن تكون الأدوية بشكلها المنحل.
ومن ناحية أخرى، تميل الأدوية الأساسية إلى الانحلال مباشرة في المعدة لكن من الممكن أن يتثبط الامتصاص بسبب تحوّل الأدوية لشكلها المتشرّد وبذلك لن تكون الذوبانية في الدسم كافية لاختراق فعال للأغشية.
من الممكن أن تزيد البيئة الحامضة في المعدة من انخفاض امتصاص الأدوية بسبب تدرّك الحفّاز الحامضي.
إذا كان الدواء سائلاً أو منحلاً في المعدة وإذا كان ذوّاب في الدهن وثابت في البيئة الحامضية فسيكون قابل للامتصاص بفعالية بالمعدة.
إن الكحول الإيتلي عبارة عن سائل مزوج تماماً بالماء ولديه ألفة للشحم كافية لعبور الأغشية الحيوية لذا فهو يمتص من المعدة.
بعد عبور مصرة البواب فإن المركبات تصل إلى الأثناعشرى والصائم jejunum واللفائفي ileum.
تختلف هذه المناطق من المعي الدقيق عن المعدة من جهة الباهاء ووجود الأنزيمات الهاضمة ومساحة سطح الامتصاص.
يسبب إفراز الصفراء القلوية إلى الأثناعشري ارتفاع الباهاء في الأثناعشري ومحتويات الأمعاء القاصية حتى 5-6.
يسبب اختلاف الباهاء من الحمضية إلى القلوية المعتدلة العديد من التغيرات في امتصاص الدواء.
فالتلبيس المعوي الذي كان غير نفوذ بالمعدة سوف ينحل.
كما ستنحل الأدوية الحمضية بسرعة أكبر وعلى الرغم من أن الباهاء لن تكون عالية بشكل كافٍ لمنع الذوبان أو أن تسبب ترسب الأدوية ذات القلوية الضعيفة.
تكون الحموضة نتيجة لإفراز حمض كلور الماء من الخلايا الجدارية للمعدة partietal cells.
وتقوم الحموضة بدور مهم في عملية هضم الطعام عن طريق تسهيل تحويل مولدات الببسين ومولدات الأنزيم zymogens إلى أنزيمات فعالة حالّة للبروتين enzymes proteolytic.
تميل البيئة الحامضة في المعدة إلى دعم الامتصاص المعدي للأدوية الحامضة شرط أن تكون الأدوية بشكلها المنحل.
ومن ناحية أخرى، تميل الأدوية الأساسية إلى الانحلال مباشرة في المعدة لكن من الممكن أن يتثبط الامتصاص بسبب تحوّل الأدوية لشكلها المتشرّد وبذلك لن تكون الذوبانية في الدسم كافية لاختراق فعال للأغشية.
من الممكن أن تزيد البيئة الحامضة في المعدة من انخفاض امتصاص الأدوية بسبب تدرّك الحفّاز الحامضي.
إذا كان الدواء سائلاً أو منحلاً في المعدة وإذا كان ذوّاب في الدهن وثابت في البيئة الحامضية فسيكون قابل للامتصاص بفعالية بالمعدة.
إن الكحول الإيتلي عبارة عن سائل مزوج تماماً بالماء ولديه ألفة للشحم كافية لعبور الأغشية الحيوية لذا فهو يمتص من المعدة.
بعد عبور مصرة البواب فإن المركبات تصل إلى الأثناعشرى والصائم jejunum واللفائفي ileum.
تختلف هذه المناطق من المعي الدقيق عن المعدة من جهة الباهاء ووجود الأنزيمات الهاضمة ومساحة سطح الامتصاص.
يسبب إفراز الصفراء القلوية إلى الأثناعشري ارتفاع الباهاء في الأثناعشري ومحتويات الأمعاء القاصية حتى 5-6.
يسبب اختلاف الباهاء من الحمضية إلى القلوية المعتدلة العديد من التغيرات في امتصاص الدواء.
فالتلبيس المعوي الذي كان غير نفوذ بالمعدة سوف ينحل.
كما ستنحل الأدوية الحمضية بسرعة أكبر وعلى الرغم من أن الباهاء لن تكون عالية بشكل كافٍ لمنع الذوبان أو أن تسبب ترسب الأدوية ذات القلوية الضعيفة.
التسميات
فيزيولوجيا الجهاز الهضمي