قد يصاب المرضى الذين يتم معالجتهم باستخدام أجهزة الحقن الوريدية بحمى، ومثل هذه الحالات تتطلب فحوصات إضافية:
- الاحمرار والتورم: يجب أن يتم الكشف عن وجود احمرار أو تورم بموضع الحقن إذا انتقلت إليه العدوى، فيلزم حينئذٍ أن يتم نزع القسطرة الوريدية وإرسالها (في حاوية معقمة) لعمل مزرعة بكتيرية.
- موضع قسطرة الوريد الطرفي (في اليدين والرجلين): ينبغي أن يتم أخذ مزرعة دم من موضع طرفي ويفضل أن يتم ذلك من الذراع المقابل.
- موضع القسطرة الوريدية المركزية: قد تتعرض مزارع الدم التي تؤخذ من القسطرة الوريدية المركزية للتلوث بالميكروبات عبر مدخل القسطرة، إذا لم تسنح الفرصة في المعمل (المختبر) لتحديد مقدار هذه الميكروبات في تلك المزارع، فحينئذ تعتبر المعلومات التي تم الحصول عليها غير دقيقة ومن ثم يلزم تجنب ذلك.
- العلاج الكيماوي: إذا ظهر على المريض علامات تنذر بانتقال العدوى إليه أثناء تعاطيه للعلاج الكيماوي بحيث يتزامن ذلك مع عدم إمكانية نزع القسطرة المركزية، يلزم أن يتم معالجته بالمضادات الحيوية (مثل الجليكوببتيد وحده أو مع أمينو جيليكوسيد) إلى أن ينتهي العلاج ثم تنزع القسطرة و ترسل للمعمل لعمل مزرعة.
- التغذية الوريدية المكثفة: ليست هناك ثمة فائدة من تغطية فترة التغذية بالمضادات الحيوية كما يفضل أن يتم الاستغناء عن القسطرة بأسرع وقت ممكن، وإذا تطلب الأمر استمرار التغطية بالمضاد الحيوي لتقليل خطورة تجرثم الدم (التسمم الميكروبي للدم) فإنه ينصح باستمراره من 5-7 أيام حسبما تتطلب الحالة الإكلينيكية.
- العناية بالقسطرة: تعد العناية بالقساطر الوريدية عقب انتهاء العلاج بها أمراً ضرورياً، حيث يجب الكشف على موضع الحقن وتضميده يومياً بضمادات معقمة في حالة تعرض موضع الحقن للبلل.
- الاحمرار والتورم: يجب أن يتم الكشف عن وجود احمرار أو تورم بموضع الحقن إذا انتقلت إليه العدوى، فيلزم حينئذٍ أن يتم نزع القسطرة الوريدية وإرسالها (في حاوية معقمة) لعمل مزرعة بكتيرية.
- موضع قسطرة الوريد الطرفي (في اليدين والرجلين): ينبغي أن يتم أخذ مزرعة دم من موضع طرفي ويفضل أن يتم ذلك من الذراع المقابل.
- موضع القسطرة الوريدية المركزية: قد تتعرض مزارع الدم التي تؤخذ من القسطرة الوريدية المركزية للتلوث بالميكروبات عبر مدخل القسطرة، إذا لم تسنح الفرصة في المعمل (المختبر) لتحديد مقدار هذه الميكروبات في تلك المزارع، فحينئذ تعتبر المعلومات التي تم الحصول عليها غير دقيقة ومن ثم يلزم تجنب ذلك.
- العلاج الكيماوي: إذا ظهر على المريض علامات تنذر بانتقال العدوى إليه أثناء تعاطيه للعلاج الكيماوي بحيث يتزامن ذلك مع عدم إمكانية نزع القسطرة المركزية، يلزم أن يتم معالجته بالمضادات الحيوية (مثل الجليكوببتيد وحده أو مع أمينو جيليكوسيد) إلى أن ينتهي العلاج ثم تنزع القسطرة و ترسل للمعمل لعمل مزرعة.
- التغذية الوريدية المكثفة: ليست هناك ثمة فائدة من تغطية فترة التغذية بالمضادات الحيوية كما يفضل أن يتم الاستغناء عن القسطرة بأسرع وقت ممكن، وإذا تطلب الأمر استمرار التغطية بالمضاد الحيوي لتقليل خطورة تجرثم الدم (التسمم الميكروبي للدم) فإنه ينصح باستمراره من 5-7 أيام حسبما تتطلب الحالة الإكلينيكية.
- العناية بالقسطرة: تعد العناية بالقساطر الوريدية عقب انتهاء العلاج بها أمراً ضرورياً، حيث يجب الكشف على موضع الحقن وتضميده يومياً بضمادات معقمة في حالة تعرض موضع الحقن للبلل.
التسميات
علاج وريدي