كان ينظر فيما مضى لمآل عصاب الوسواس والقهر على أنه أسوأ من باقي الأمراض النفسية العصابية.
أما الآن فالمآل يكاد يوازي باقي الأمراض العصابية، إلا أنه يعتبر من أصعبها علاجا، وخاصة في الحالات الشديدة.
ويمكن القول إجمالا أن حوالي (20 %) من الحالات تشفى، وأن حوالي (40%) تتحسن، وأن حوالي (40%) لا تتغير حالتها.
وعلى العموم فإن مآل عصاب الوسواس والقهر يكون أفضل: كلما كان ظهور المرض وأعراضه حديثا، وكلما كان هناك أسباب بيئية واضحة ترتبط بظهور المرض، وكلما كانت البيئة التي سيعود إليها المريض بعد العلاج أفضل، وكلما كان توافقه العام والاجتماعي والشخصي أفضل.
أما الآن فالمآل يكاد يوازي باقي الأمراض العصابية، إلا أنه يعتبر من أصعبها علاجا، وخاصة في الحالات الشديدة.
ويمكن القول إجمالا أن حوالي (20 %) من الحالات تشفى، وأن حوالي (40%) تتحسن، وأن حوالي (40%) لا تتغير حالتها.
وعلى العموم فإن مآل عصاب الوسواس والقهر يكون أفضل: كلما كان ظهور المرض وأعراضه حديثا، وكلما كان هناك أسباب بيئية واضحة ترتبط بظهور المرض، وكلما كانت البيئة التي سيعود إليها المريض بعد العلاج أفضل، وكلما كان توافقه العام والاجتماعي والشخصي أفضل.
التسميات
وسواس