يلعب جهاز المناعة دورا كبيرا في حماية جسم الإنسان من الهجومات المستمرة والمتكررة عليه من مختلف الفيروسات والميكروبات والفطريات والبكتيريات.
وهو يتواجد أساسا على مستوى مجموعة من الكريات البيضاء التي تسمى باللمفاويات LES LYMPHOCYTES، والتي تنقسم إلى قسمين كبيرين: اللمفاوياتB واللمفاويات T، هذه الأخيرة التي تنقسم بدورها إلى نوعين: اللمفاويات T4 واللمفاويات T8 وتعتبر اللمفاويات T4 أهم عنصر في جهاز المناعة، إذ هي بمثابة القائد الذي يصدر أوامره إلى باقي الخلايا المناعاتية، وخاصة منها الخلايا B التي تسمى بالخلايا اللمفاوية المهاجمة، بالهجوم على كل جسم غريب تم رصده من طرفها -أي من طرف الخلايا T4 باعتبارها الخلايا التي تقوم برصد كل فيروس أو ميكروب يحاول التوغل في الجسم-.
لهذا فإن هذه الخلايا هي التي تكون مستهدفة من طرف فيروس VIH الذي يحتاج في تكاثره إلى مادتها الوراثية ADN (حمض نووي ريبوزي ناقص الأوكسيجين)، وبالتالي يعمل على تدميرها والقضاء عليها، حيث إنه يتكاثر داخلها بصورة لا تقوى على احتمالها فتنفجر، وبالتالي فإنه يقضي على كل مقاومة للجسم البشري لمختلف الميكروبات والفيروسات التي تستهدفه؛ حيث لا يبقى للخلايا اللمفاوية B أي دور ما دامت فقدت القائد الذي يوجهها ويصدر الأوامر إليها بالهجوم.
وهكذا فبمجرد تدمير الخلايا اللمفاوية T4 تنعدم كل مقاومة للجسم، حيث يشل جهاز المناعة بأكمله ويتوقف عن العمل، فيصاب الإنسان بمجموعة من الأمراض التي تشكل علامات تدل على تدمير ذلك الجهاز وتسمى بـ: السيدا.
وهو يتواجد أساسا على مستوى مجموعة من الكريات البيضاء التي تسمى باللمفاويات LES LYMPHOCYTES، والتي تنقسم إلى قسمين كبيرين: اللمفاوياتB واللمفاويات T، هذه الأخيرة التي تنقسم بدورها إلى نوعين: اللمفاويات T4 واللمفاويات T8 وتعتبر اللمفاويات T4 أهم عنصر في جهاز المناعة، إذ هي بمثابة القائد الذي يصدر أوامره إلى باقي الخلايا المناعاتية، وخاصة منها الخلايا B التي تسمى بالخلايا اللمفاوية المهاجمة، بالهجوم على كل جسم غريب تم رصده من طرفها -أي من طرف الخلايا T4 باعتبارها الخلايا التي تقوم برصد كل فيروس أو ميكروب يحاول التوغل في الجسم-.
لهذا فإن هذه الخلايا هي التي تكون مستهدفة من طرف فيروس VIH الذي يحتاج في تكاثره إلى مادتها الوراثية ADN (حمض نووي ريبوزي ناقص الأوكسيجين)، وبالتالي يعمل على تدميرها والقضاء عليها، حيث إنه يتكاثر داخلها بصورة لا تقوى على احتمالها فتنفجر، وبالتالي فإنه يقضي على كل مقاومة للجسم البشري لمختلف الميكروبات والفيروسات التي تستهدفه؛ حيث لا يبقى للخلايا اللمفاوية B أي دور ما دامت فقدت القائد الذي يوجهها ويصدر الأوامر إليها بالهجوم.
وهكذا فبمجرد تدمير الخلايا اللمفاوية T4 تنعدم كل مقاومة للجسم، حيث يشل جهاز المناعة بأكمله ويتوقف عن العمل، فيصاب الإنسان بمجموعة من الأمراض التي تشكل علامات تدل على تدمير ذلك الجهاز وتسمى بـ: السيدا.
التسميات
أيدز