يستخدم أطباء القلب ثلاثة أنواع من الأدوية بشكل كبير لتساعد عضلة القلب في تأدية مهامها بشكل أفضل:
1- مدرات البول:
ومن اشهرها دواء اللازكس (Lasix) وهو يقلل كمية السوائل في الدم وبذلك يقلل العبء على القلب عن طريق ضخ كمية أقل من الدم.
2- مخفضات ضغط الدم:
وهناك عدت أنواع منها، وأهم أنواعها الأدوية المضادة لتحويل الانجيوتنسين (كدواء الكابتوبرل) والأدوية المضادة للبيتا ادرينالين (كدواء البروبرانولول).
3- دواء الديجوكسين (Digoxin):
وهو دواء يقوي عضلة القلب لكي تضخ الدم بشكل أفضل وكان من اشهر الادوية المستعملة سابقا.
وهناك أنواع أخرى من الأدوية كادوية البروستاجلاندين التي تعطى عن طريق الوريد والتي تسمح بفتح القناة الشريانية بين الأورطى والشريان الرئوي والأدوية المقوية لعضلة القلب والتي تعطى عن طريق الوريد ودواء الأسبرين للمحافظة على إسالة الدم، وغيرها من العقاقير.
ومع تطور القسطرة الطبية أمكن القيام بالكثير من الإجراءات الطبية لمعالجة بعض أمراض القلب الخلقية بدون جراحة.
ومن أشهر هذه الطرق توسيع الصمامات عن طريق و ضع كيس قابل للنفخ في طرف أنبوب القسطرة.
وأيضا عمل فتحة صناعية في الجدار الفاصل بين الأذينين للسماح بدخول الدم من البطين الأيسر إلى اليمن.
وعملية سد القناة الشريانية أو سد الثقوب عن طريق وضع سدة طبية خلال القسطرة.
كما أن التغذية الجيدة من الأمور التي يجب الحرص عليها واستشارة طبيب الأطفال وأخصائي التغذية لتقديم النصائح والتوجيهات لتقوية بنية الطفل و تجاوز مشاكل الرضاعة.
والبنية الضعيفة أو سوء التغذية لها تأثير سلبي على صحة الطفل، وقد تؤخر إجراء العمليات الجراحية التصحيحية لذلك يجب الانتباه لها. ومن النصائح المفيدة في حالة مواجه صعوبة في الرضاعة هي أعطاء الطفل الحليب أو الغذاء على شكل كميات قليلة و لكن بشكل متكرر مع إضافة المزيد من السعرات الحرارية إلى الغذاء وذلك بإضافة المواد المغذية للحليب أو استبداله بغذاء مركزK حسب نصائح أخصائية التغذية.
وعند عدم نجاح هذه الطرق فقد ينصح الطبيب المعالج بوضع أنبوب تغذية عن طريق الفم أو الأنف لزيادة كمية السعرات الحرارية التي يتلقاها الطفل.
1- مدرات البول:
ومن اشهرها دواء اللازكس (Lasix) وهو يقلل كمية السوائل في الدم وبذلك يقلل العبء على القلب عن طريق ضخ كمية أقل من الدم.
2- مخفضات ضغط الدم:
وهناك عدت أنواع منها، وأهم أنواعها الأدوية المضادة لتحويل الانجيوتنسين (كدواء الكابتوبرل) والأدوية المضادة للبيتا ادرينالين (كدواء البروبرانولول).
3- دواء الديجوكسين (Digoxin):
وهو دواء يقوي عضلة القلب لكي تضخ الدم بشكل أفضل وكان من اشهر الادوية المستعملة سابقا.
وهناك أنواع أخرى من الأدوية كادوية البروستاجلاندين التي تعطى عن طريق الوريد والتي تسمح بفتح القناة الشريانية بين الأورطى والشريان الرئوي والأدوية المقوية لعضلة القلب والتي تعطى عن طريق الوريد ودواء الأسبرين للمحافظة على إسالة الدم، وغيرها من العقاقير.
ومع تطور القسطرة الطبية أمكن القيام بالكثير من الإجراءات الطبية لمعالجة بعض أمراض القلب الخلقية بدون جراحة.
ومن أشهر هذه الطرق توسيع الصمامات عن طريق و ضع كيس قابل للنفخ في طرف أنبوب القسطرة.
وأيضا عمل فتحة صناعية في الجدار الفاصل بين الأذينين للسماح بدخول الدم من البطين الأيسر إلى اليمن.
وعملية سد القناة الشريانية أو سد الثقوب عن طريق وضع سدة طبية خلال القسطرة.
كما أن التغذية الجيدة من الأمور التي يجب الحرص عليها واستشارة طبيب الأطفال وأخصائي التغذية لتقديم النصائح والتوجيهات لتقوية بنية الطفل و تجاوز مشاكل الرضاعة.
والبنية الضعيفة أو سوء التغذية لها تأثير سلبي على صحة الطفل، وقد تؤخر إجراء العمليات الجراحية التصحيحية لذلك يجب الانتباه لها. ومن النصائح المفيدة في حالة مواجه صعوبة في الرضاعة هي أعطاء الطفل الحليب أو الغذاء على شكل كميات قليلة و لكن بشكل متكرر مع إضافة المزيد من السعرات الحرارية إلى الغذاء وذلك بإضافة المواد المغذية للحليب أو استبداله بغذاء مركزK حسب نصائح أخصائية التغذية.
وعند عدم نجاح هذه الطرق فقد ينصح الطبيب المعالج بوضع أنبوب تغذية عن طريق الفم أو الأنف لزيادة كمية السعرات الحرارية التي يتلقاها الطفل.
التسميات
أمراض القلب والشرايين