الوقاية العملية هو نوع يرتبط بالطريقة الثانية لانتقال الفيروس، أي الانتقال عن طريق الدم عبر استعمال الأدوات الحادة الغير المعقمة.
حيث ينبغي تجنب تبادل الأدوات ذات الاستعمال الشخصي (شفرة الحلاقة، مقص الأظافر، فرشة الأسنان...) بين الإخوة أو الأخوات أو أفراد العائلة أو بين الأصدقاء...إلى غير ذلك؛ وفي حالة الشك تعقيم الأداة المراد استعمالها قبل الاستعمال، بتنظيفها بماء جافيل أو مادة الكحول L’ALCOL (حيث إن هذه المواد تقتل فيروس VIH) أو طبخها في ماء ساخن تتجاوز درجة حرارته °60 (لأن الفيروس يموت في درجة الحرارة التي تتجاوز هذا الحد).
وعند الذهاب إلى الحلاق أو الطبيب أو صانع الأسنان أو الصائغ –ثاقب الأذنين- ينبغي مطالبتهم بتعقيم الأدوات والآلات التي يستعملونها، وبتغيير شفرة الحلاقة بالنسبة للحلاق.
هذا طبعا دون أن ننسى ضرورة تجنب استعمال المخدرات عبر الحقن.
وتجدر الإشارة إلى أن المرأة الحاملة للفيروس يجب عليها تجنب الحمل والولادة والإرضاع، حتى لا تنقل الفيروس إلى جنينها أو ابنها الرضيع.
حيث ينبغي تجنب تبادل الأدوات ذات الاستعمال الشخصي (شفرة الحلاقة، مقص الأظافر، فرشة الأسنان...) بين الإخوة أو الأخوات أو أفراد العائلة أو بين الأصدقاء...إلى غير ذلك؛ وفي حالة الشك تعقيم الأداة المراد استعمالها قبل الاستعمال، بتنظيفها بماء جافيل أو مادة الكحول L’ALCOL (حيث إن هذه المواد تقتل فيروس VIH) أو طبخها في ماء ساخن تتجاوز درجة حرارته °60 (لأن الفيروس يموت في درجة الحرارة التي تتجاوز هذا الحد).
وعند الذهاب إلى الحلاق أو الطبيب أو صانع الأسنان أو الصائغ –ثاقب الأذنين- ينبغي مطالبتهم بتعقيم الأدوات والآلات التي يستعملونها، وبتغيير شفرة الحلاقة بالنسبة للحلاق.
هذا طبعا دون أن ننسى ضرورة تجنب استعمال المخدرات عبر الحقن.
وتجدر الإشارة إلى أن المرأة الحاملة للفيروس يجب عليها تجنب الحمل والولادة والإرضاع، حتى لا تنقل الفيروس إلى جنينها أو ابنها الرضيع.
التسميات
أيدز