الأسباب النفسية لعصاب الوسواس والقهر:
1- الصراع بين عناصر الخير والشر في الفرد
- الصراع بين إرضاء الدوافع الجنسية والعدوانية وبين الخوف من العقاب وتأنيب الضمير
- وجود رغبات لاشعورية متصارعة تجد التعبير عنها في صورة الفكر الوسواسي والسلوك القهري
- الصراع بين التمرد على مطالب الكبار وتقبلها.
2- الخوف، وعدم الثقة في النفس والكبت.
3- يعتقد أصحاب المدرسة السلوكية أن الوسواس يمثل مثير شرطي للقلق، ولتخفيف القلق يقوم الفرد بسلوك معين يخفف القلق المرتبط بالفكر الوسواسي.
4- يرى فرويد أن بعض حالات الوسواس والقهر ترجع إلى خبرة جنسية مثلية سلبية، تكبت وتظهر فيما بعد، معبرا عنها بأفكار تسلطية وسلوك قهري.
كما ويرى فرويد أن هذا المرض يرحع إلى اضطراب في المرحلة الشرجية في تكوين شخصية الفرد.
5- يعتبر التكوين العكسي من أهم الحيل الدفاعية في عصاب الوسواس والقهر، مثلا الأم التي تحاول التخلص من جنينها ثم تمنت موته عند ولادته، وبعد ولادتها أصبحت تغسل يديها مرارا قبل لمسه وتغلي ملابسه وأدوات رضاعته باستمرار ولا تسمح لأحد أن يلمسه، خشية تعرضه للعدوى والمرض.
6- وتلعب حيلة الإلغاء أو الإبطال دور هام في عصاب الوسواس، وفيه يلغي المريض ما قام به فعلا من سلوك، لأنه غير مقبول شخصيا أو اجتماعيا، كالأم الذي تلغي عقابها لطفلها بإغراقة بالحب.
7- الشعور بالإثم وعقدة الذنب، وتأنيب الضمير، وسعي المريض لاشعوريا إلى عقاب ذاته، ويكون السلوك القهري بمثابة تكفير رمزي، وإراحة للضمير (فمثلا يمكن أن يكون غسيل الأيدي القهري رمزا لغسيل النفس وتطهيرها من الإثم المتصل بخطيئة أو بخبرة مكبوتة).
1- الصراع بين عناصر الخير والشر في الفرد
- الصراع بين إرضاء الدوافع الجنسية والعدوانية وبين الخوف من العقاب وتأنيب الضمير
- وجود رغبات لاشعورية متصارعة تجد التعبير عنها في صورة الفكر الوسواسي والسلوك القهري
- الصراع بين التمرد على مطالب الكبار وتقبلها.
2- الخوف، وعدم الثقة في النفس والكبت.
3- يعتقد أصحاب المدرسة السلوكية أن الوسواس يمثل مثير شرطي للقلق، ولتخفيف القلق يقوم الفرد بسلوك معين يخفف القلق المرتبط بالفكر الوسواسي.
4- يرى فرويد أن بعض حالات الوسواس والقهر ترجع إلى خبرة جنسية مثلية سلبية، تكبت وتظهر فيما بعد، معبرا عنها بأفكار تسلطية وسلوك قهري.
كما ويرى فرويد أن هذا المرض يرحع إلى اضطراب في المرحلة الشرجية في تكوين شخصية الفرد.
5- يعتبر التكوين العكسي من أهم الحيل الدفاعية في عصاب الوسواس والقهر، مثلا الأم التي تحاول التخلص من جنينها ثم تمنت موته عند ولادته، وبعد ولادتها أصبحت تغسل يديها مرارا قبل لمسه وتغلي ملابسه وأدوات رضاعته باستمرار ولا تسمح لأحد أن يلمسه، خشية تعرضه للعدوى والمرض.
6- وتلعب حيلة الإلغاء أو الإبطال دور هام في عصاب الوسواس، وفيه يلغي المريض ما قام به فعلا من سلوك، لأنه غير مقبول شخصيا أو اجتماعيا، كالأم الذي تلغي عقابها لطفلها بإغراقة بالحب.
7- الشعور بالإثم وعقدة الذنب، وتأنيب الضمير، وسعي المريض لاشعوريا إلى عقاب ذاته، ويكون السلوك القهري بمثابة تكفير رمزي، وإراحة للضمير (فمثلا يمكن أن يكون غسيل الأيدي القهري رمزا لغسيل النفس وتطهيرها من الإثم المتصل بخطيئة أو بخبرة مكبوتة).
التسميات
وسواس