يمكن القول إن الأم الحامل الحاملة للفيروس يمكنها نقل هذا الأخير إلى جنينها بنسبة %50، وذلك إما عن طريق المشيمة أثناء الحمل، أو عن طريق الحبل السري أثناء الوضع، أو عن طريق الحليب أثناء الرضاع.
ويمكن أن تتقلص هذه النسبة لتصبح متراوحة ما بين 10 و %20، بل يمكن أن تنخفض هذه النسبة إلى أقل من %5 في حالة ما إذا خضعت الأم لمتابعة طبية مستمرة، استفادت خلالها من مجموعة من الأدوية المضادة للفيروس التي تعطى خلال الأشهر الأخيرة من الحمل، وإجراء عملية قيصرية، وإخضاع الوليد أيضا لنفس العلاج خلال الستة أسابيع الأولى من الولادة.
ويمكن أن تتقلص هذه النسبة لتصبح متراوحة ما بين 10 و %20، بل يمكن أن تنخفض هذه النسبة إلى أقل من %5 في حالة ما إذا خضعت الأم لمتابعة طبية مستمرة، استفادت خلالها من مجموعة من الأدوية المضادة للفيروس التي تعطى خلال الأشهر الأخيرة من الحمل، وإجراء عملية قيصرية، وإخضاع الوليد أيضا لنفس العلاج خلال الستة أسابيع الأولى من الولادة.
التسميات
أيدز