واحد من أهم أسرار فقدان الوزن والحصول على صحة جيدة هو تناول الطعام بشكله الطبيعي. الأطعمة الطازجة هي التي يستطيع جسمك هضمها بسهولة كما تعطيك الفائدة القصوى. كما يستطيع الجسم حرقها لتصبح مصدرا جيدا للطاقة ولا تبقى داخل الجسم لتسبب زيادة في الوزن.
أثبتت الأبحاث التي أجريت عن طريق الكثير من العلماء من مختلف أنحاء العالم أن الاهتمام بالصحة عن طريق التغذية السليمة يعطي فرصة أكبر للوقاية من الأمراض المزمنة (Chronic Illness) مثل أمراض القلب، السكري والسرطان بما فيها سرطان الثدي والأمعاء.
بما أن البقاء علي قيد الحياة هو أولوية بالنسبة لأجسامنا فسوف تستخدم كل ما نعطيها من الطعام لتبقينا أحياء. إذاً فإعطائها الأطعمة ذات الجودة العالية سوف يسهل عملها لتبقينا أصحاء وتبقي أوزاننا مرضية بالنسبة لنا.
الخطة الغذائية هي طريقة صحية وممتعة للتغذية، ولن تمنحك فقدان وزن سريع كما في الحميات الأخرى، ولكن سوف تمنحك فقدانا تدريجيا لوزنك تستطيع الحفاظ عليه. هي ليست طريقة للتغذية يمكن إتباعها لفترة من الزمن ثم تعود بعدها لعاداتك الغذائية الغير صحية. الفكرة هنا أن تعتمد مفهوم جديد لتغذية نفسك مليء بالتنوع وممتع في نفس الوقت عن طريق استبعاد الأطعمة الغير نافعة للجسم والتركيز على الأطعمة الجيدة بطريقة سهلة الإتباع.
يبقى الطعام للاستمتاع، وتناوله وقت للمشاركة وممارسة النشاطات الاجتماعية، ولا يوجد شيء أقل أخلاقية من الامتناع عن استضافة الأهل والأصدقاء لأن ذلك قد يؤدي إلى إفساد حميتنا الغذائية.
تغيير العادات الغذائية:
الخطوة الأولى نحو تحسين نظامك الغذائي هي التخلي عن الأطعمة التي هي الأقصى ضرراً في نظامك الغذائي، مثل السكر ثم البدء بإدخال الأطعمة الطازجة والحبوب الكاملة، والتقليل من استهلاك منتجات الألبان مثل الأجبان واستبدال، بعد ذلك، الأطعمة المقلية بالمسلوقة أو المشوية.
هنالك بعض التغييرات التي تجعل من طعامك صحياً سهلة الإتباع مثل استبدال المشروبات الغازية بالعصائر الطبيعية، تغييرات أخرى قد تكون أصعب بكثير مثل الامتناع عن شرب القهوة والشاي. تغيير عاداتك الصحية قد يبدو صعباً لكن بالإمكان أخذه خطوة خطوة. سوف تتفاجأ بقدرتك على التكيف مع هذه التغييرات إذا قمت بها بالتدريج وسوف تدرك حين ترى النتائج أن ذلك كان جديراً بالمحاولة.
الطريقة الأسهل للتعرف على خيارات الطعام الأفضل لجسمك هي ما يعرف بالهرم الغذائي والذي تم تطويره من قبل وزارة الزراعة الأمريكية والذي أصبح مقبولاً الآن من قبل خبراء الصحة والتغذية في مختلف أنحاء العالم. يقسم الهرم الأطعمة إلى أقسام بحيث تكون الأطعمة التي يحتاجها الجسم بكثرة في قاع الهرم والأطعمة التي يحتاجها الجسم بكميات قليلة في قمة الهرم.
أثبتت الأبحاث التي أجريت عن طريق الكثير من العلماء من مختلف أنحاء العالم أن الاهتمام بالصحة عن طريق التغذية السليمة يعطي فرصة أكبر للوقاية من الأمراض المزمنة (Chronic Illness) مثل أمراض القلب، السكري والسرطان بما فيها سرطان الثدي والأمعاء.
بما أن البقاء علي قيد الحياة هو أولوية بالنسبة لأجسامنا فسوف تستخدم كل ما نعطيها من الطعام لتبقينا أحياء. إذاً فإعطائها الأطعمة ذات الجودة العالية سوف يسهل عملها لتبقينا أصحاء وتبقي أوزاننا مرضية بالنسبة لنا.
الخطة الغذائية هي طريقة صحية وممتعة للتغذية، ولن تمنحك فقدان وزن سريع كما في الحميات الأخرى، ولكن سوف تمنحك فقدانا تدريجيا لوزنك تستطيع الحفاظ عليه. هي ليست طريقة للتغذية يمكن إتباعها لفترة من الزمن ثم تعود بعدها لعاداتك الغذائية الغير صحية. الفكرة هنا أن تعتمد مفهوم جديد لتغذية نفسك مليء بالتنوع وممتع في نفس الوقت عن طريق استبعاد الأطعمة الغير نافعة للجسم والتركيز على الأطعمة الجيدة بطريقة سهلة الإتباع.
يبقى الطعام للاستمتاع، وتناوله وقت للمشاركة وممارسة النشاطات الاجتماعية، ولا يوجد شيء أقل أخلاقية من الامتناع عن استضافة الأهل والأصدقاء لأن ذلك قد يؤدي إلى إفساد حميتنا الغذائية.
تغيير العادات الغذائية:
الخطوة الأولى نحو تحسين نظامك الغذائي هي التخلي عن الأطعمة التي هي الأقصى ضرراً في نظامك الغذائي، مثل السكر ثم البدء بإدخال الأطعمة الطازجة والحبوب الكاملة، والتقليل من استهلاك منتجات الألبان مثل الأجبان واستبدال، بعد ذلك، الأطعمة المقلية بالمسلوقة أو المشوية.
هنالك بعض التغييرات التي تجعل من طعامك صحياً سهلة الإتباع مثل استبدال المشروبات الغازية بالعصائر الطبيعية، تغييرات أخرى قد تكون أصعب بكثير مثل الامتناع عن شرب القهوة والشاي. تغيير عاداتك الصحية قد يبدو صعباً لكن بالإمكان أخذه خطوة خطوة. سوف تتفاجأ بقدرتك على التكيف مع هذه التغييرات إذا قمت بها بالتدريج وسوف تدرك حين ترى النتائج أن ذلك كان جديراً بالمحاولة.
الطريقة الأسهل للتعرف على خيارات الطعام الأفضل لجسمك هي ما يعرف بالهرم الغذائي والذي تم تطويره من قبل وزارة الزراعة الأمريكية والذي أصبح مقبولاً الآن من قبل خبراء الصحة والتغذية في مختلف أنحاء العالم. يقسم الهرم الأطعمة إلى أقسام بحيث تكون الأطعمة التي يحتاجها الجسم بكثرة في قاع الهرم والأطعمة التي يحتاجها الجسم بكميات قليلة في قمة الهرم.
التسميات
حميات غذائية