نهاية الضعف العقلي:
يستطيع ضعاف العقول القابلون للتعليم (المأفونون) إذا تلقوا الرعاية والتعليم والتدريب المناسب الحياة المفيدة المنتجة إذا عملوا أعمالا بسيطة روتينية تكرارية.
وقد يفوقون العاديين الذين لا يرحبون بمثل هذه الأعمال.
أما بالنسبة لضعاف العقول القابلين للتدريب (البلهاء) فيمكن تدريبهم على العادات الروتينية الضرورية للحياة.
ونسبة النجاح معهم متوسطة.
أما المعتوهون فمآلهم غي حميد، ويظلون عبئا على المجتمع طول حياتهم.
التسميات
مشكلات نفسية للأطفال