جليكسامبي (Glyxambi) في علاج السكري من النوع الثاني: نظرة متعمقة في آلية العمل، الاستخدامات، والاحتياطات اللازمة

ما هو جليكسامبي؟

يُعد جليكسامبي (Glyxambi) مزيجًا من دوائين مضادين لمرض السكري من النوع الثاني، وهما:
  • إمباغليفلوزين: ينتمي إلى فئة مثبطات ناقل الجلوكوز الصوديومي 2 (SGLT2)، ويعمل عن طريق زيادة إفراز الجلوكوز من الكلى عن طريق البول.
  • ليناجليبتين: ينتمي إلى فئة مثبطات ثنائي ببتيديل ببتيداز-4 (DPP-4)، ويعمل عن طريق زيادة إفراز الأنسولين وتقليل إنتاج الجلوكوز من الكبد.

دواعي الاستعمال:

يستخدم جليكسامبي مع النظام الغذائي والتمارين الرياضية للتحكم في مستويات السكر في الدم لدى البالغين المصابين بداء السكري من النوع الثاني.

موانع الاستعمال:

  • الحساسية المفرطة لأي من مكونات الدواء.
  • داء السكري من النوع الأول.
  • الحماض الكيتوني السكري.
  • الفشل الكلوي الحاد أو غسيل الكلى.
  • الحمل والرضاعة.

الاحتياطات:

يجب استخدام جليكسامبي بحذر في حالات:
  • أمراض الكلى أو الكبد.
  • تاريخ الإصابة بالتهاب البنكرياس.
  • انخفاض ضغط الدم.
  • كبار السن.
  • يجب إخبار الطبيب بجميع الأدوية والمكملات الغذائية التي يتناولها المريض قبل البدء في تناول جليكسامبي.
  • قد يزيد جليكسامبي من خطر الإصابة بالعدوى الفطرية في الأعضاء التناسلية.

الآثار الجانبية:

تشمل الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا لجليكسامبي:
  • التهابات المسالك البولية.
  • العدوى الفطرية في الأعضاء التناسلية.
  • زيادة التبول.
  • انخفاض سكر الدم.
  • الغثيان.
  • الإسهال.

التفاعلات الدوائية:

قد يتفاعل جليكسامبي مع أدوية أخرى، مثل:
  • الأنسولين وأدوية السكري الأخرى.
  • مدرات البول.
  • بعض المضادات الحيوية.

الجرعة:

تعتمد الجرعة الموصى بها من جليكسامبي على حالة المريض وتوصيات الطبيب.

معلومات هامة:

  • جليكسامبي ليس علاجًا لمرض السكري، ولكنه يساعد في التحكم في مستويات السكر في الدم.
  • يجب على المرضى الذين يتناولون جليكسامبي مراقبة مستويات السكر في الدم بانتظام.
  • يجب على المرضى الذين يعانون من أي آثار جانبية التوجه إلى الطبيب على الفور.

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال