الشخصية السيكوباتية هو شخص عديم المسؤولية.
لا يبالي إلا بملذاته الخاصة.
لا يستطيع تأجيل مسراته وإشباعاته الحسية.
لا تردعه أي قيم خلقية أو دينية، متبلد الانفعال.
لا يبالي بعواطف الآخرين.
يستطيع تمثيل التوبة والطهارة، والطريق المستقيم عند اللزوم.
ولكنه سرعان ما يعود لسابق اندفاعاته وإجرامه.
نجده متعدد الوظائف.
لا يثبت في عمل واحد أكثر من شهور.
دائم العراك والاحتكاح مع زملائه ورؤسائه.
متعدد الزيجات والطلاق.
لا يعتني بأولاده.
ولا يهتم بمصيرهم.
ولا مانع عنده من الانضمام إلى العصابات الصغيرة، وجماعات الإدمان والشذوذ الجنسي.
والبعض منهم يتمتع بذكاء خارق يستعمله لمآربه الخاصة وملذاته، ومن ثم يقع فريسة له كثير من الأبرياء.
ونجد أن تاريخ هذا الشخص يبدأ منذ الطفولة حينما بدأ هذا السلوك المنحرف.
ولم يكمل دراسته، وله ماضيه في الكذب، والسرقة، والنصب، والاحتيال.
لا يبالي إلا بملذاته الخاصة.
لا يستطيع تأجيل مسراته وإشباعاته الحسية.
لا تردعه أي قيم خلقية أو دينية، متبلد الانفعال.
لا يبالي بعواطف الآخرين.
يستطيع تمثيل التوبة والطهارة، والطريق المستقيم عند اللزوم.
ولكنه سرعان ما يعود لسابق اندفاعاته وإجرامه.
نجده متعدد الوظائف.
لا يثبت في عمل واحد أكثر من شهور.
دائم العراك والاحتكاح مع زملائه ورؤسائه.
متعدد الزيجات والطلاق.
لا يعتني بأولاده.
ولا يهتم بمصيرهم.
ولا مانع عنده من الانضمام إلى العصابات الصغيرة، وجماعات الإدمان والشذوذ الجنسي.
والبعض منهم يتمتع بذكاء خارق يستعمله لمآربه الخاصة وملذاته، ومن ثم يقع فريسة له كثير من الأبرياء.
ونجد أن تاريخ هذا الشخص يبدأ منذ الطفولة حينما بدأ هذا السلوك المنحرف.
ولم يكمل دراسته، وله ماضيه في الكذب، والسرقة، والنصب، والاحتيال.
التسميات
صحة عقلية ونفسية