اختبار النقل بالقماش
Culture par réplique
استعمل كل من LEDERBERG وLEDERBERG في هذه الطريقة أسطوانة من حديد أو خشب ذات قطر أصغر بقليل من قطرعلبة بتري.
تغطي هذه الأسطوانة بقطعة قماش معقمة ثم يضغط بها خفيفا على سطح وسط جيلوزي في طبق بتري يحتوي على مستعمرات بكتيرية تتكون من خلايا حساسة لـStreptomycine، يستقبل القماش إذن جزء من كل مستعمرة.
حيث تشبه هذه العملية أخذ "بصمة"، يضغط مرة ثانية بهذه الاسطوانة على طبق بتري يحتوي على وسط جيلوزي به المضاد Streptomycine بعد حضن هذا الأخير تظهر مستعمرات مقاومة للمضاد الحيوي والتي تحتل أماكن معينة تسمح لنا بتحديد مكان المستعمرات الأصلية في الطبق الأول (الخالي من المضاد الحيوي).
يؤخذ من هذا الأخير مسحة من المكان الذي يفترض أنه يحتوي على خلايا مقاومة، ويزرع في وسط سائل (مرق مغذي).
ثم يترك لمدة كافية لتكاثر البكتيريا، تؤخذ من هذا الأنبوب عينة وتنشر على وسط جيلوزي لا يحتوي على المضاد السابق.
بعد النمو تستعمل نفس طريقة نقل البكتيريا بالقماش لزرع طبق يحتوي على وسط به ذلك المضاد الحيوي، نلاحظ في هذه المرة نسبة أعلى من المستعمرات المقاومة مقارنة بالمرة السابقة.
إذا كررنا هذه العملية عدة مرات يتم الحصول على أعداد أكثر فأكثر من المستعمرات المقاومة حتى الوصول إلى مزارع نقية من الخلايا المقاومة.
سمحت الأوساط الحاوية على المضاد الحيوي بتحديد مكان الخلايا المقاومة في الأوساط الخالية من المضاد الحيوي، فرغم عدم حدوث تماس بين البكتيريا والمضاد ظهرت المقاومة.
إذن لم يكن المضاد محرضا لظهور هذه المقاومة بل كانت هذه الأخيرة تلقائية.
Culture par réplique
استعمل كل من LEDERBERG وLEDERBERG في هذه الطريقة أسطوانة من حديد أو خشب ذات قطر أصغر بقليل من قطرعلبة بتري.
تغطي هذه الأسطوانة بقطعة قماش معقمة ثم يضغط بها خفيفا على سطح وسط جيلوزي في طبق بتري يحتوي على مستعمرات بكتيرية تتكون من خلايا حساسة لـStreptomycine، يستقبل القماش إذن جزء من كل مستعمرة.
حيث تشبه هذه العملية أخذ "بصمة"، يضغط مرة ثانية بهذه الاسطوانة على طبق بتري يحتوي على وسط جيلوزي به المضاد Streptomycine بعد حضن هذا الأخير تظهر مستعمرات مقاومة للمضاد الحيوي والتي تحتل أماكن معينة تسمح لنا بتحديد مكان المستعمرات الأصلية في الطبق الأول (الخالي من المضاد الحيوي).
يؤخذ من هذا الأخير مسحة من المكان الذي يفترض أنه يحتوي على خلايا مقاومة، ويزرع في وسط سائل (مرق مغذي).
ثم يترك لمدة كافية لتكاثر البكتيريا، تؤخذ من هذا الأنبوب عينة وتنشر على وسط جيلوزي لا يحتوي على المضاد السابق.
بعد النمو تستعمل نفس طريقة نقل البكتيريا بالقماش لزرع طبق يحتوي على وسط به ذلك المضاد الحيوي، نلاحظ في هذه المرة نسبة أعلى من المستعمرات المقاومة مقارنة بالمرة السابقة.
إذا كررنا هذه العملية عدة مرات يتم الحصول على أعداد أكثر فأكثر من المستعمرات المقاومة حتى الوصول إلى مزارع نقية من الخلايا المقاومة.
سمحت الأوساط الحاوية على المضاد الحيوي بتحديد مكان الخلايا المقاومة في الأوساط الخالية من المضاد الحيوي، فرغم عدم حدوث تماس بين البكتيريا والمضاد ظهرت المقاومة.
إذن لم يكن المضاد محرضا لظهور هذه المقاومة بل كانت هذه الأخيرة تلقائية.
التسميات
طفرة وراثية