أين تكمن أهمية الطب الوراثي؟
1- بدأت ظهور بواكير ملامح طب جزيئي لا يعالج الأعراض بقدر ما يستهدف جذور المرض السببية.
2- تسمح الاختيارات التشخيصية النوعية بمعالجة مبكرة لعدد لا محدود من الحالات.
3- يساهم الطب الوراثي في تحسين تشخيص المرض الوراثي وذلك من ناحية الدقة والثقة والوقت.
4- يفيد في الكشف المبكر عن التأهب أو الإستعداد لحدوث مرض ما عند شخص ما.
5- يساعد في إمكانية كشف المرض مورثياً قبل ظهور أعراضه أو الإعاقات الناجمة عنه بزمن طويل.
6- هكذا تتخذ الإحتياطات التي قد تمنع ظهور المرض، و كذلك سيمكن توفير أدوية جديدة فائقة الدقة في أهدافها.
7- ستكون هناك قفزات هائلة في مضمار المعالجة المورثية و ذلك بتصحيح أو تقوية أو استبدال المورثات المعيبة.
8- إضافة لتقنيات المعالجة المناعية الحديثة، والإمكانيات التي تجنب الحالات البيئية التي يمكن أن تثير المرض.
التسميات
أمراض وراثية