حالات شفاء تام من السرطان بواسطة علاج الدم بالكهرباء مترافقاً مع النبضات المغناطيسية وشرب الفضة الغروانية

هناك تقرير مثير منذ عدة عقود عن حادثة موثقة لرجل مسن أصابته صاعقة البرق… نجا منها وبعد ذلك نمت له مجموعة ثالثة من الأسنان وشعر غزير أسود على رأسه.. واختفت عدة سرطانات منتشرة وغير قابلة للمعالجة في جسمه… استغنى عن نظاراته وعكازه وبدا أصغر بكثير في العمر بصحة تامة للمرة الأولى في حياته… لقد أثار هذا دهشة العلماء، وبقي هذا اللغز نائماً إلى عام 1990 حيث ظهر تقرير مذهل في جامعة ألبرت أينشتاين الطبية في نيويورك من قبلDrs. Kaali and Wyman.. وطبعاً تم كبت النتائج والمعلومات فوراً..
ظهرت نتيجة غير متوقعة أبداً بعد بحث مستقل التمويل منذ 1991 في مجال معالجة الدم بالتيارات الكهربائية الضئيلة لعلاج الإيدز (وهي تظهر اليوم نتائج ممتازة) حيث ازداد عدد مستخدمي الطريقة بشكل كبير، وبدأ كل مريض مستقل يرسل تقارير مميزة عن حدوث "الشفاء التلقائي" من العديد من الأمراض الأخرى بما فيها السرطان... ومعظم الحالات لم تحتج تدخل الأطباء والأدوية أو حتى الانقطاع عن العمل اليومي.. حصلت حالات الشفاء بعد قيام المرضى بأنفسهم بصنع واستعمال طريقة مبسطة لعلاج الدم بالكهرباء مذكورة في عدة براءات اختراع US Patent #5,188,738 منذ عام 1973.. وكنا مندهشين من النتائج الرائعة وشرح كيفية حدوث الشفاء... كما أن نجاح جهاز النبضات المغناطيسية مع السرطان تم إثباته بشكل مستقل عام 1984 في US Patent #4,665,898 وإحدى عشر باحث وبراءات اختراع منذ أكثر من خمسين سنة مضت.
البحث الفضيحة في جامعة أينشتاين يصف عملية سحب الدم من ذراع، معالجتها بالكهرباء، ثم إعادتها إلى الذراع الأخرى.. كما يصف زرع حجرات أقطاب كهربائية فعالة جراحياً تحتوي بطاريات صغيرة جداً داخل الأوعية الدموية... لكن الطريقة التي نقدمها لكم لا تحتاج أي جراحة أو تدخل في الجسد، غير مكلفة أبداً عملياً وتكتمل بأمان خلال شهر مع ساعتي استخدام يومياً، دون تغيير نشاطات الفرد الاعتيادية... تستطيع معالجة معظم العوامل الممرضة بينما يتدفق الدم طبيعياً عبر شرايين الدم في الذراع من الكوع إلى الرسغ، دون أي أدوية، أو تدخلات جراحية وحتى أطباء، يمكنك بسهولة إزالة معظم العوامل الممرضة بما فيها الفيروسات والجراثيم والطفيليات والفطريات.... والتقدم يمكن بسهولة أن يلاحظ طبياً بواسطة المجهر ذي الساحة العاتمة.. العملية بكاملها مع تفاصيل الجهاز البسيط مذكورة هنا في هذه الصفحات.. إضافة لطريقة بسيطة لصنع فضة غروانية بنفسك في دقائق، أفضل من أي نوع يمكن أن تشتريه.
حدثت كثيييير من حالات "الشفاء التلقائي" للعديد من الأمراض "المستعصية" بما فيها الإيدز والسرطان عند المرضى والباحثين في مجال تنقية الدم بالكهرباء، عند مرافقتها بشرب الفضة الغروانية الرخيصة سهلة وسريعة الصنع... وباعتبار أن لا أحد من عشرات الأصدقاء الذين يستخدمون هذه الطرق، قد أصيب بأي عدوى أو زكام أو ذات الرئة أو خسر يوم عمل من المرض خلال ثلاث سنين، فهذا يدل بقوة على استرداد عافية جهاز المناعة عندهم وتحسن وظائف الدم كثيراً... ومن الجميل أن نلاحظ أيضاً أن عدة أشخاص يملكون القطط الأليفة، قططهم صارت ترفض شرب الماء إذا لم تكن الفضة الغروانية مضافة إليه.. وكذلك زيارات الطبيب البيطري المعتادة بسبب العدوى المتكررة تناقصت كثيراً.. يبدو الأمر وكأن الخالق قد ترك باباً خلفياً سرياً للبشرية للتغلب أخيراً على الأمراض المستعصية التي تصيبنا منذ بدء التاريخ... وللبقاء خارج كمية كبيرة من المشاكل، نقدم لكم هذه المعلومات "كثقافة عامة ويجب ألا تؤخذ كنصيحة طبية"!
لقد عُرف منذ زمن طويل بواسطة مقاطع تشريح جثث الموتى نتيجة أسباب طبيعية، أن كثيراً منهم أصيب بالسرطان عدة مرات خلال حياته وعقبها "شفاء تلقائي" حتى دون علمهم ودون زيارة الطبيب.. يبدو أن جهاز المناعة السليم والجيد "يعالج" نوعاً ما الأمراض التي تصيب الشخص حتى دون أن يعلم بها.. العديد من العوامل الطبيعية الواعدة رافعة المناعة مثل الانترفيرون والانترلوكين، ينتجها جهاز المناعة السليم وقد تسرع الشفاء لكنها قد تكلف المريض آلاف الدولارات وغالباً ما تكون المناعة عند المريض منهكة أو مستنفدة..
باحثون آخرون محترمون يصفون "نماذج متعددة الأشكال" من العوامل المسببة للسرطان تتطور خلال مراحل عدة -تتضمن حتى ذيفانات فطرية- وهي كلها تستسلم أمام عملية تنظيف الدم بالكهرباء... على الرغم من عشرات النظريات المقترحة، فإن معظم الأمراض تختفي بواسطة هذه الأداة البسيطة السريعة غير المكلفة والتي يمكنك صنعها بنفسك ودون أي أدوية كيماوية، أعشاب، هوميوباثي، حمية غذائية، أطباء، إزعاج أو تدخل طبي من أي نوع!... مستخدمي الجهاز بعد صنعه أو شرائه، لن يحتاجوا لشراء شيء سوى استبدال البطاريات.. الشفاء الكامل يكلف أقل من 6 ستة دولارات للمريض الواحد والمرض الواحد!!
لمن لا يستطيع صنع الجهاز البسيط بنفسه (ساعتين وقت، وكلفته دون أسلاك فضية حوالي 30 دولار) هناك عدة شركات عبر العالم تصنع الجهاز وتبيعه متضمناً صانع الفضة في نفس الجهاز...
معظم أسعار الأجهزة تتراوح بين 125 إلى 250 دولار (سعر الجهاز عندنا فقط 100 دولار بأفضل مواصفات مع سلكي الفضة).. لكن هذا الاكتشاف الخارق طبياً غير صحيح سياسياً واقتصادياً وربما لن يحصل أبداً على موافقة أي هيئة طبية رسمية، بسبب بلايين الدولارات المصروفة على التجهيزات الطبية العلاجية والأدوية الصيدلانية وأجهزة التصوير والتشخيص التي يجب تسديد ديونها حتى لو أصبحت دون فائدة.. هذا الاكتشاف يعيد القوة للفرد والقدرة على التحكم بالمرض، وهذا يعني كارثة اقتصادية على محتكري الصحة وتجار المرض... الخطر الوحيد الكامن في هذه الطريقة هو الطرح الزائد السريع للسموم في الجسم نتيجة التنظيف(Herxheimer's’syndrome),، وهذا يمكن تجنبه عبر زيادة كمية الماء المشروب لشطف السموم، وخطر تناول أي عشبة طبية (حتى الثوم والبصل والكراث) خلال علاج الدم بالكهرباء بسبب حدوث زيادة كبيرة في امتصاص ونفاذية الخلايا... كل الأدوية، الأعشاب، الكحول، التدخين، وبعض الفيتامينات يجب إيقافها على الأقل يومين قبل البدء، وطوال مدة العلاج بالكهرباء والنبض المغناطيسي.. هذا يقلل المواد الغريبة في بلاسما دمك والتي يمكن أن تصبح سامة في تراكيز أكبر 20 مرة من تراكيزها العادية.
علاج الدم بالكهرباء يستخدم اليوم بنجاح كبير في كل أنحاء العالم لكن ليس علناً... أحد الأطباء الشرقيين أدلى بكثير من الشهادات الشفائية لحالات سرطان موثقة شفيت فقط بواسطة الكهرباء دون أي جراحة أو أشعة أو أدوية أو علاج كيميائي.. كثير منها اعتبر حالات متقدمة جداً.. ونحن حتى نرى عينات دم صافية سلبية من مرضى أصبحوا أصحاء بعد إصابتهم لمدة طويلة بداء الذئبة.. أو بفيروس الإيدز.
أكثر نظرية مقبولة تفسر الفعالية الهائلة لعلاج الدم بالكهرباء لعديد من الحالات، تكمن في الحقيقة التي صارت مثبتة الآن: عندما تطبق الكهرباء بشكل صحيح على الدم مباشرة (ليس على أنسجة أخرى مثل راحتي اليدين أو القدمين أو أعضاء ما) ستقوم بتعديل كل الميكروبات والعوامل الممرضة والفطريات والطفيليات والفيروسات والبكتريا والذيفانات الفطرية وكل أشكال الحياة الغريبة المتعايشة والكائنات الغازية للجسم ومنتجاتها الثانوية.. يجب أن لا يخلط بين هذا وبين تقنيات رويال رايف أو هولدا كلارك... وجد أن النتائج الفعالة تحتاج على الأقل 27 فولت تحت الحمل مع تيار خرج ضئيل يجب أن يوصل عدة ميللي أمبير إلى الجلد ليولد التيار المطلوب 50 إلى 100 ميكرو أمبير داخلياً عبر الدم بعد ضياع حتمي لقسم منه في الجلد وجدران الأوعية الدموية وغيرها... جهاز هولدا كلارك للذبذبات الذي يعطي 30 كيلو هرتز (تردد أعلى بكثير من أن يكون مؤثراً) يعطي فقط قيمة 2.6 فولت بين قمة وقمة تحت الحمل (2000أوم) في راحتي اليدين... وهذا ضعيف جداً والتيار الذي يصنعه في الدم لا يمكن أن يصل إلى 50 ميكرو المطلوبة.. أثره قد يكون فقط كقناع ذبذبي يحجب قراءة كشف الطفيليات فحسب.. وبهذا تبقى الطفيليات حية دون إزعاج وستبقى ويمكن أن تلاحظ في البراز وفي فحص الدم مجهرياً...
لجعل العلاج فعالاً تماماً، تحتاج لأقطاب ستانلس ستيل مغطاة بقطن مبلل بماء مالح قطرها لا يتجاوز أبداً 3مم وطولها لا يتجاوز 2.5سم... هذه الأقطاب يجب أن توضع بدقة وبتوازي مباشر فوق مكان نبض الشريانين في رسغ اليد.. هذا يعطي أقصى تيار ممكن عبر الدم بتجنب ضياعه في الأنسجة المحيطة.. لا تستخدم أي أقطاب طبية من نوع آخر مهما كانت... الذبذبة المفضلة هنا حوالي 4 هرتز ثنائية الطور متبدلة مع بناء سريع للتيار.. تحديد التردد هنا ليس مهم، رغم أن الترددات العالية كثيراً وخاصة الترددات المربعة المتراكبة (هارمونكس) يتم ضياع قسم كبير من شدتها بتأثير الجلد فيجري التيار على سطح الجسم بدل مروره داخله.. هذا ما عرض في تجربة إضاءة لمبة بمسكها باليد بينما اليد الأخرى تمسك وشيعة تيسلا دون أن يصاب المرء بصدمة...
علاج الدم بالكهرباء لا يسبب أي أثر جانبي ضار على الخلايا والأنسجة الحية... جهاز المناعة المسترد والمتحرر من معوقاته يمكن أن يجعل الإنسان أبدياً تقريباً... كريات الدم المعالجة بالكهرباء وجد أنها تعيش أكثر من شهر كامل على صفيحة المجهر، بينما العمر المتوسط لها دون معالجة 4 أيام فقط... هذا يقترح بشدة أنه حتى الأجساد الكهلة يمكن بسهولة وسرعة جعلها منيعة ضد كثير من الأمراض المعدية السامة والمقاومة للمضادات الحيوية وحتى ضد الأمراض غير المكتشفة بعد... هذا الموضوع لم يبحث جيداً بعد رغم التقارير المنتظمة عن معجزات شفائية تتراوح بين شفاء السرطان والإيدز وفقدان الوزن السريع إلى استرداد الشعر كاملاً وغيرها.. كثير منها لم يكن متوقعاً لكنني أنا بنفسي اختبرتها أو شاهدتها.
أحد الأمثلة، سرطان عنق الرحم يقتل لوحده حوالي 33% من الضحايا في العالم الثالث، وقد عرف منذ زمن أن سببه فيروس papilloma ..علاج الدم بالكهرباء يزيل هذه الأعداء السامة المتعايشة في دمنا وتلقائياً يعالج عدد لا يحصى من الأمراض التي اعتبرت سابقاً "مستعصية"... الإيبولا أو غيرها من الأمراض المحتمل أنها مصنوعة وراثياً كحرب جرثومية مصممة، ربما تتسرب يوماً ما وقد تحصل حوادث مثل أمراض متلازمة حرب الخليج المنيعة الآن ضد أي علاج ما عدا  العلاج بالكهرباء والفضة الغروانية.
مثل كل الأفكار الثوروية الأخرى، هذا الاكتشاف الخارق قد نجا بصعوبة من الرفض والسخرية في البداية، لأنه ببساطة مذهل جداً وفعال وغير مكلف وبسيط جداً يسهل تصديقه.. لقد واجه معاكسة شديدة من كل بائعي المنتجات الصحية والأدوية وغيرها، بعدها ظهرت ممانعة كبيرة من حشود الناس الذين 85% من فكرهم يحمل جداول عمل خفية أو "أمنيات الموت" أو "هزيمة المعالج" والذين عليهم حماية مكاسبهم الثانوية من أمراضهم!.. ونجد على مستوى عالمي تقريباً أن الناس ببساطة يرفضون حمل المسؤولية عن صحتهم بأنفسهم.. يعتقدون أن "الطبيب" الذي صار يشبه رجل الدين، يجب عليه معرفة "الأفضل" بالنسبة لهم.. وكما هو متوقع، أدرك بعض الأطباء أن هذا سيقلل من مواردهم المالية لأنه علاج رخيص وفعال في أي مكان وبسيط يمكنك تطبيقه بنفسك في منزلك ويشفي كثيراً من الأمراض التي لا يستطيعون هم شفاءها... (شفاء مريض يعتبر خسارة زبون من ناحية الاقتصاد الطبي!).. لذلك قبول علاج الدم بالكهرباء يظهر الآن للتو خاصة عند الذين اختبروا نتائجه.. الهيئات والأنظمة الطبية لأنها مبنية على الربح ستقاوم أي علاج مثل هذا... لكن لدينا الآن "المائة قرد الخاصة بنا"!! والمشككين ما عليهم سوى تجريب هذه التقنية للاستمتاع المباشر بصحة أفضل... استرجع الآن صحتك وطاقتك! هذا العلاج حقاً يعمل!!!
أحدث أقدم

نموذج الاتصال