بعض الحقائق عن الفضة الغروانية المحضرة بالطريقة الكهربائية.. تغير الخلايا السرطانية وعودتها للحالة الطبيعية بغض النظر عن مكان تواجدها في الجسم

1- في تموز 2009 أعطى أحد المرضى شهادة شفاء من أنفلونزا الطيور بواسطة الفضة الغروانية (مع تجنبه لمضادات الأكسدة مثل فيتامينات سي و إي) حيث شفي خلال 18 ساعة فقط ، وبقي قريبه الذي نقل له العدوى مريضاً طوال خمسة أيام.
2- حسب مركز السموم في وكالة الحماية البيئية الأميركيةEPA تعتبر الفضة الغروانية مادة آمنة تماماً والتناول اليومي لـ 14 ملعقة كبيرة من محلول 5ppm آمن تماماً حتى طوال 70 سنة... لذلك علاج مرض أو عدوى ما بملعقة أو اثنتين في الساعة يعتبر آمناً تماماً... كجرعة مقترحة هي ملعقة كبيرة ثلاث مرات في اليوم، لكن من الواضح للكل أن كمية أكبر تعتبر آمنة إذا رغبت بزيادة الجرعة.
3- الفضة الغروانية لها فوائد أكثر من مجرد قتل المكروبات المسببة للأمراض، فهي أيضاً تزيد كثيراً من سرعة نمو والتئام العظام وتسرع شفاء الأنسجة المتضررة أكثر من50%... تسرع شفاء الجلد وغيره من الأنسجة الرخوة بطريقة فريدة تختلف عن كل الطرق والعلاجات الطبيعية الأخرى.... مثال عن هذا هو حالة Glen Roundtree رجل عمره32 سنة كان يجز ويقطع الأشجار والشجيرات في حديقة أهله عندما تبللت يداه وثيابه ببعض البنزين من المنشار واشتعلت فيها النار... بقي يحترق لمدة 30 ثانية عندما حاول إطفاء نفسه.. وأصيب بحروق من الدرجة الثالثة في وجهه ويديه... عندها أتت صديقة والدته وجلبت له محلول الفضة الغروانية فشرب منها ورشها على الحروق عدة مرات.. استطاع إيقاف تناول مسكنات الألم فوراً.. وخلال ثلاث أسابيع تعافى بشكل جيد لدرجة أن طبيبه في المشفى لم يكن يصدق أنه نفس المريض الذي احترق! وفي غضون ثلاث شهور شفي وجهه تماماً دون ندوب.. واستغنى عن عمليات جراحية تجميلية كان المفروض القيام بها لتصحيح شكل أنفه وأذنه!!
4- في حضور الفضة الغروانية، تتغير الخلايا السرطانية وتعود للحالة الطبيعية بغض النظر عن مكان تواجدها في الجسم.. إن حضور شوارد الفضة يجدد الأنسجة وينقص عدد الخلايا السرطانية وغيرها من الخلايا الشاذة في الجسم.
طوال عدة سنين، استخدم الطبيب Bjorn Nordenstrom من معهد كارولينسكا في السويد الفضة في طرق علاجه لمرضى السرطان... وكتب عدة تقارير عن نجاحه في شفاء عدة مرضى تم اعتبارهم "حالات مستعصية متقدمة" عند الأطباء الآخرين... واكتشف أيضاً أن الفضة كانت تشجع نمو نوع جديد من الخلايا التي ظهرت كخلايا جنينية مثل خلايا الأطفال... هذه الخلايا نمت بسرعة وأعطت أنواعاً مختلفة ومفاجئة من الخلايا البدئية القادرة على الانقسام بمعدل سريع وبعدها التحول إلى خلايا متخصصة في نسيج أو عضو متضرر، حتى في المرضى الذين أعمارهم أكبر من 50 سنة.. ولم تظهر أي آثار سلبية مزعجة في أي حالة.. واكتشف أيضاً أن حالات التهاب العظم والنقيّ المستعصية سابقاً والعظام التي ترفض الالتئام والالتحام في الكسور، أمكن شفاؤها بسرعة بتطبيق أسلاك رفيعة في الجروح والكسور أو نسيج نايلون بلاستيكي مخلوط بالفضة وموصول إلى القطب الموجب من بطارية صغيرة.. وقد نجح الإجراء كثيراً لدرجة أنه صار إجراء قياسي اليوم عند التعامل مع العظام التي ترفض الالتحام.
أصيب مهندس كهربائي عام 1999 بحادث قطعت فيه ثلاث أصابع من يده من بعد العقدة الثانية، قدر بعدها على تجديد نمو واستعادة كامل الأصابع في غضون شهرين بتطبيق نسيج نايلون مخلوط مع الفضة وموصول إلى بطارية صغيرة.. خصائص استرجاع وتجديد الأنسجة درسها الطبيب Dr. Robert Becker لمدة عشر سنوات.. التجديد متاح ليس فقط للجروح السطحية، بل أيضاً للأعضاء الداخلية مثل القلب والكبد والدماغ والحبل الشوكي.
5- الطبيب Paul Farber أصيب بلدغة قرادة وسببت له في اليوم التالي داء لايم المسبب للشلل... طبياً لم يكن هناك علاج مقنع لهذه الحالة، لذلك بحث في المراجع الطبية وبحث عن شيء يمكن أن يساعده.. أخيراً وجد تعليقاً من الطبيب Dr Crookes عن الفضة الغروانية بأنها تقتل المكروبات خلال أقل من ست دقائق... ووجد أيضاً أبحاث وتطويرات الأطباء:
Dr Moyer, Dr Bretano, Dr Margraf..على الفضة الغروانية.
بدأ بتناول الفضة الغروانية وحصل على نتائج رائعة، حيث تخلص من كل الجراثيم في جسده بفترة قصيرة.. الفضة الغروانية تقتل جراثيم مرض اللايم Lyme's Disease.
6- عندما كانت تشيكوسلوفاكيا تحت الاحتلال الشيوعي، وجدت المخابرات الشيوعية نوعاً من المعقمات المحلية المنتشرة التي لم تكن قادرة على إبطال تأثير الأسلحة الجرثومية الموجودة فحسب، بل حتى الجديدة منها قيد التطوير! عندها قام السوفييتيون فوراً بتفكيك المصنع المنتج للمادة ونقل كل الأدوات والمعلومات وحتى العمال إلى الاتحاد السوفييتي... وبعد ذلك لم يسمع أحد عن ذلك المعقم.. في إحدى الدراسات السابقة عن تأثيره على آبار الماء الملوثة، ثبت أنه يقتل تماماً بكتريا حمى التيفوس، الملاريا، الكوليرا، ومتحول الديزنطاريا... ذلك المعقم المحلي ما هو إلا نوع من الفضة الغروانية.
7- ليس للمضادات الحيوية الدوائية أي تأثير على الفيروسات مهما كان نوعها... هذا يعني أن تناول مضادات الحياة ومن أي نوع ليس له أي تأثير على عدوى الفيروسات.... وأسوأ من ذلك، صارت أنواع كثيرة من الجراثيم مقاومة لمعظم أنواع المضادات الحيوية.... الفضة الغروانية تقدر على قتل كل من الجراثيم والفيروسات بفعالية دون إنتاج سلالات مقاومة وكذلك تقوّي جهاز المناعة الطبيعي في ذات الوقت.
في النهاية من الجدير بالذكر أن عديداً من أنواع الفضة الغروانية المعروضة للبيع ليست جيدة لدرجة كافية، وبعضهم يطالب بسعر باهظ جداً مستغلاً جهل الناس حيث وصل سعر القنينة الصغيرة إلى مئة دولار في أحد مناطق دمشق! لذلك ننصح كثيراً أن تصنع الفضة الغروانية بنفسك إذا أردت استخدامها.. يمكن استخدام أي نوع بطاريات مذكورة أو محول كهربائي داخلي بسيط.. الدارة غير مكلفة ويمكن حتى لتلميذ مدرسة أن يركب الدارة.
أحدث أقدم

نموذج الاتصال