التهاب الزائدة الدودية أكثر أسباب الجراحة الإسعافية للبطن، ويصيب تقريبا 7% من الناس، وأكثر ما تصيب الأعمار بين 10 و 30 عاما.
وكلما ازداد تناول الألياف عند قوم من الأقوام، قل حدوث التهاب الزائدة عندهم.
وتبلغ نسبة الوفيات من التهاب الزائدة الدودية أقل من 1 %، وترتفع نسبة الوفيات عند من هم فوق السبعين من العمر إلى 20 %، ويعزى ذلك إلى تأخر وضع التشخيص، أو التأخير في إجراء العمل الجراحي.
ويزداد معدل انفجار الزائدة عند من هم أقل من 18 سنة، ومن هم فوق الخمسين من العمر.
وانفجار الزائدة يرفع معدلات الوفيات والمضاعفات بشكل كبير.
تقع الزائدة الدودية آخر الأعور في القولون الصاعد، و لها عدة وضعيات، شكلها أنبوبي ضيق، مسدود النهاية.
ويختلف طولها عند البالغين اختلافا شاسعا، إذ قد تكون بطول 2 سم و حتى 22 سم، و لكن متوسط الطول هو 9 سم.
والسبب الرئيس للإصابة بالتهاب الزائدة الدودية الحاد هو انسداد لمعتها، والذي يمكن أن يعود إلى فرط في تصنع العقد اللمفية، أو بعض القطع الصلبة الصغيرة من البراز، أو جسم أجنبي.
وحينما يُسد مخرج تجويف الزائدة الدودية، تحتبس الإفرازات والفضلات فيه. وبالتالي ينشأ الالتهاب.
ويُمكن للميكروبات أن تصل إلى الزائدة الدودية مباشرة عن طريق ما تتلوث الأمعاء به منها. أوعن طريق الدم أو الأنسجة المُحيطة بها.
ويتظاهر المرض بألم موضع في منطقة فوق السرة، ينتقل بعد 12 ساعة تقريبا إلى الربع السفلي الأيمن من البطن.
وقد يترافق ذلك بغثيان و إقياء و حمى لكن دون ال 38 درجة مئوية. ويبدي الفحص السريري إيلاما في جدار البطن بالجس، وخاصة عند الضغط في منطقة الربع السفلي الأيمن من البطن.
ويتم التشخيص بشكل رئيس بالاعتماد على القصة المرضية، والفحص السريري وبعض الفحوص المساعدة.
وقد يلجأ بعض الأطباء إلى إجراء تصوير لمنطقة الزائدة الدودية باستخدام تقنية الأشعة فوق الصوتية Ultrasound scan. وقد يطلب البعض صورة بالأشعة المقطعية بالكومبيوتر CT scan.
والهدف من هذين الفحصين بالأشعة، هو الكشف عن وجود مظاهر التهاب الزائدة الدودية نفسها، خاصة بالأشعة المقطعية.
ومع تطور هذه الفحوصات -كالأمواج فوق الصوتية والتصوير الطبقي المحوري CT-Scan، تقلصت بشكل كبير الحالات التي يشخص فيها التهاب زائدة خاطئ.
ومع استمرار التكاثر الجرثومي وزيادة الوذمة قد يحدث تنخر في جدار الزائدة.
وإذا لم يحصل تداخل جراحي على الزائدة الملتهبة، فقد ينثقب جدارها، وتنتشر محتويات الزائدة الدودية في الجوف البريتواني.
ويحدث انثقاب الزائدة الدودية الملتهبة عند 20% من المصابين، و يجب الشك بذلك عند اشتداد الألم بعد حدوث الالتهاب ب36 ساعة، وحدوث ارتفاع شديد في الحرارة، وإيلام بطني معمم.
ويؤدي الانثقاب الموضعي إلى حدوث خراج محدد، بينما يؤدي الانثقاب المفتوح إلى تقيح البريتوان (الصفاق) وحدوث انسمام في الدم.
وكلما ازداد تناول الألياف عند قوم من الأقوام، قل حدوث التهاب الزائدة عندهم.
وتبلغ نسبة الوفيات من التهاب الزائدة الدودية أقل من 1 %، وترتفع نسبة الوفيات عند من هم فوق السبعين من العمر إلى 20 %، ويعزى ذلك إلى تأخر وضع التشخيص، أو التأخير في إجراء العمل الجراحي.
ويزداد معدل انفجار الزائدة عند من هم أقل من 18 سنة، ومن هم فوق الخمسين من العمر.
وانفجار الزائدة يرفع معدلات الوفيات والمضاعفات بشكل كبير.
تقع الزائدة الدودية آخر الأعور في القولون الصاعد، و لها عدة وضعيات، شكلها أنبوبي ضيق، مسدود النهاية.
ويختلف طولها عند البالغين اختلافا شاسعا، إذ قد تكون بطول 2 سم و حتى 22 سم، و لكن متوسط الطول هو 9 سم.
والسبب الرئيس للإصابة بالتهاب الزائدة الدودية الحاد هو انسداد لمعتها، والذي يمكن أن يعود إلى فرط في تصنع العقد اللمفية، أو بعض القطع الصلبة الصغيرة من البراز، أو جسم أجنبي.
وحينما يُسد مخرج تجويف الزائدة الدودية، تحتبس الإفرازات والفضلات فيه. وبالتالي ينشأ الالتهاب.
ويُمكن للميكروبات أن تصل إلى الزائدة الدودية مباشرة عن طريق ما تتلوث الأمعاء به منها. أوعن طريق الدم أو الأنسجة المُحيطة بها.
ويتظاهر المرض بألم موضع في منطقة فوق السرة، ينتقل بعد 12 ساعة تقريبا إلى الربع السفلي الأيمن من البطن.
وقد يترافق ذلك بغثيان و إقياء و حمى لكن دون ال 38 درجة مئوية. ويبدي الفحص السريري إيلاما في جدار البطن بالجس، وخاصة عند الضغط في منطقة الربع السفلي الأيمن من البطن.
ويتم التشخيص بشكل رئيس بالاعتماد على القصة المرضية، والفحص السريري وبعض الفحوص المساعدة.
وقد يلجأ بعض الأطباء إلى إجراء تصوير لمنطقة الزائدة الدودية باستخدام تقنية الأشعة فوق الصوتية Ultrasound scan. وقد يطلب البعض صورة بالأشعة المقطعية بالكومبيوتر CT scan.
والهدف من هذين الفحصين بالأشعة، هو الكشف عن وجود مظاهر التهاب الزائدة الدودية نفسها، خاصة بالأشعة المقطعية.
ومع تطور هذه الفحوصات -كالأمواج فوق الصوتية والتصوير الطبقي المحوري CT-Scan، تقلصت بشكل كبير الحالات التي يشخص فيها التهاب زائدة خاطئ.
ومع استمرار التكاثر الجرثومي وزيادة الوذمة قد يحدث تنخر في جدار الزائدة.
وإذا لم يحصل تداخل جراحي على الزائدة الملتهبة، فقد ينثقب جدارها، وتنتشر محتويات الزائدة الدودية في الجوف البريتواني.
ويحدث انثقاب الزائدة الدودية الملتهبة عند 20% من المصابين، و يجب الشك بذلك عند اشتداد الألم بعد حدوث الالتهاب ب36 ساعة، وحدوث ارتفاع شديد في الحرارة، وإيلام بطني معمم.
ويؤدي الانثقاب الموضعي إلى حدوث خراج محدد، بينما يؤدي الانثقاب المفتوح إلى تقيح البريتوان (الصفاق) وحدوث انسمام في الدم.
التسميات
جهاز هضمي