وجوه الاختلاف بين نظريات الإرشاد:
- البعض يركز على الاختبارات النفسية في جمع المعلومات عن المسترشد وتشخيص حالته، مثل نظرية السمات والعوامل والبعض يهمل الاختبارات والمقاييس ولا يرى لها داعيا مثل نظرية الذات لروجرز.
- تؤكد بعض نظريات الإرشاد على الخبرات الداخلية للفرد مثل نظرية الذات بينما البعض الآخر يؤكد على المظاهر السلوكية والأعراض مثل النظرية السلوكية.
- بعض النظريات تركز على خبرات الطفولة في اضطراب السلوك بينما النظريات الأخرى لا تهتم بذلك مثل نظرية الجشطالت، حيث أنها تركز على الحاضر (الآن).
- كل نظرية لها فلسفة خاصة في العلاج النفسي.
فالتحليلية مثلا تعتقد أن نقل المواقف المؤلمة الكبوتة في اللاشعور إلى حيز الشعور حينئذ يشفي المريض.
أما السلوكية فتؤمن بأن تعليم المرء سلوك جديد مرغوب بديل للسلوك غير المرغوب يحسن حالة الفرد.
وبعض النظريات مثل الإنسانية ترى أن إشباع حاجات المسترشد الجسمية والنفسية والاجتماعية يزيل القلق والتوتر عن كاهل العميل (المسترشد).
أما النظرية العقلانية فترى أن خلاص المسترشد من الأفكار اللاعقلانية غير المنطقية يجعله يفكر تفكيرا سليما ويحسن وضعه النفسي.
أما نظرية الذات فترى أن أسباب مشكلات الفرد تعود إلى نظرته الدونية لنفسه وشعوره بالنقص، وأن على المرشد أن يغير نظرة المسترشد عن نفسه لتتحسن حالته بزرع ثقته بنفسه واحترام ذاته وتقدير إمكاناته.
أما نظرية الإرشاد بالواقع فترى أن سبب اضطراب الفرد يعود إلى سؤ تنظيمه لوقته، ولكي يتحسن سلوك المرء عليه أن يكون منظما محافظا على وقته مستغلا له بما يفيد.
- البعض يركز على الاختبارات النفسية في جمع المعلومات عن المسترشد وتشخيص حالته، مثل نظرية السمات والعوامل والبعض يهمل الاختبارات والمقاييس ولا يرى لها داعيا مثل نظرية الذات لروجرز.
- تؤكد بعض نظريات الإرشاد على الخبرات الداخلية للفرد مثل نظرية الذات بينما البعض الآخر يؤكد على المظاهر السلوكية والأعراض مثل النظرية السلوكية.
- بعض النظريات تركز على خبرات الطفولة في اضطراب السلوك بينما النظريات الأخرى لا تهتم بذلك مثل نظرية الجشطالت، حيث أنها تركز على الحاضر (الآن).
- كل نظرية لها فلسفة خاصة في العلاج النفسي.
فالتحليلية مثلا تعتقد أن نقل المواقف المؤلمة الكبوتة في اللاشعور إلى حيز الشعور حينئذ يشفي المريض.
أما السلوكية فتؤمن بأن تعليم المرء سلوك جديد مرغوب بديل للسلوك غير المرغوب يحسن حالة الفرد.
وبعض النظريات مثل الإنسانية ترى أن إشباع حاجات المسترشد الجسمية والنفسية والاجتماعية يزيل القلق والتوتر عن كاهل العميل (المسترشد).
أما النظرية العقلانية فترى أن خلاص المسترشد من الأفكار اللاعقلانية غير المنطقية يجعله يفكر تفكيرا سليما ويحسن وضعه النفسي.
أما نظرية الذات فترى أن أسباب مشكلات الفرد تعود إلى نظرته الدونية لنفسه وشعوره بالنقص، وأن على المرشد أن يغير نظرة المسترشد عن نفسه لتتحسن حالته بزرع ثقته بنفسه واحترام ذاته وتقدير إمكاناته.
أما نظرية الإرشاد بالواقع فترى أن سبب اضطراب الفرد يعود إلى سؤ تنظيمه لوقته، ولكي يتحسن سلوك المرء عليه أن يكون منظما محافظا على وقته مستغلا له بما يفيد.
التسميات
صحة عقلية ونفسية