وظائف الإفرازات الحمضية:
عصارة المعدة:
للقضاء على البكتريا بالأطعمة والمشروبات.
للقضاء على البكتريا بالأطعمة والمشروبات.
تحتوي الخلايا الجدارية على ثلاثة أنواع من المستقبلات تنشط الإفرازات الحمضية من خلال عمل كل من :
1- الأستيل كولين Acetylcholine، Ach.
2- الجاسترين.
3- الهيستامين.
يتحد الأستيل كولين مع هرمون الجاسترين ليعملا على زيادة إفراز الكالسيوم، وهو العنصر المحدد والمهم في تنشيط افراز الحامض. يقوم الهيستامين بتنشيط أنزيم الأدينالات الدائري Adenylate cyclase لزيادة تركيز الأدينوسين أحادي الفوسفات الدائري (C-AMP) اللازم لتحفيز تكوين الأنزيمات اللازمة لعملها.
حمض اليوريك أو حمض البوليك هو عبارة عن مركب ينتج من أيض البروتين إلى مادة بورين نهايةً به، وهو يتكون من عنصر الكربون وعنصر الأكسجين وعنصر النيتروجين وعنصر الهيدروجين.
ومادة البورين موجودة في بعض أنواع الطعام الغنية بالبروتين، والإفراط في تناول هذه الأطعمة الغنية بالبروتينات يزيد من نسبة حمض اليوريك في الدم ويترسب في المفاصل مؤدياً لحدوث إلتهابات فيها ويسبب في ما يعرف (بمرض النقرس)، وكما قد يتسبب بتشكل حصوات في الكلى.
وأي خلل في عملية أيض البروتينات قد يتسبب في زيادة مستوى هذا الحمض في الدَّم أيضاً ويؤدي بدوره إلى ما ذكرناه سابقاً. والمستوى الطبيعي لحمض اليوريك في الدَّم بالنسبة للذكور: 3.4 – 7.0 ملغرام/ديسيلتر، وبالنسبة للإناث يكون المستوى الطبيعي: 2.4 – 6.0 ملغرام/ديسيلتر.
البول الحمضي:
للقضاء على الميكروبات الموجودة بالبول.
حمض البول أو حمض اليوريك أو الحامض البولي (بالإنجليزية: Uric Acid) مركب حلقي غير متجانس مركب طبيعي بالجسم مكون من الكربون والأكسجين والنتروجين والهيدروجين، وهو الناتج النهائي لاستقلاب البورينات في جسم الإنسان.
والبورينات هي مركبات طبيعية توجد في الأطعمة بنسب مختلفة.
كيميائياً هو المركب C5H4N4O3. المجال السوي لحمض البول في الدم عند الرجال (1.5- 7) ملغ / 100 مل ويكون أقل بقليل عند النساء.
إفرازات المهبل:
للقضاء على الميكروبات الداخلة عبر المهبل.
الإفراز المهبلي هو خليطٌ من السوائل والخلايا والبكتيريا التي تُزلق وتحمي المَهبل. يُنتج هذا الخليط باستمرارٍ بواسطة خلايا المَهبل وعنق الرحم، ويُخرج من الجسم عبر الفتحة المهبلية. يختلفُ تكوين وكمية ونوعية الإفراز بين الأفراد، ويختلف أيضًا خلال المراحل المختلفة من التطور الجنسي والإنجابي.
قد يكون الإفراز المهبلي الطبيعي إما رقيقًا ذو اتساقٍ مائي أو ثخينًا ذو اتساقٍ لَزج، كما قد يكون صافيًا أو أبيضَ اللون.
قد يكون الإفراز المهبلي الطبيعي كبيرًا في الحجم، ولكن عادةً لا يُكون له أيُ رائحةٍ قوية، ولا يرافقه حكةٌ أو ألم.
تُمثل مُعظم إفرازات الجسم الوظيفة الطبيعية للجسم، حيثُ أنَّ تغيرًا بسيطًا في الإفراز قد يعكسُ وجود عدوى أو حالاتٍ مرضية أُخرى.
تُوجد العديد من العداوى التي قد تُسبب تغيرًا في الإفرازِ المَهبلي، وتتضمن العداوى المهبلية بالخميرة، والتهاب المهبل البكتيري، والأمراض المنقولة جنسيًا.
تختلفُ خصائص الإفراز المَهبلي غير الطبيعي تبعًا للسبب، ولكن تُوجد ميزاتٌ شائعة، وتشمل تغيرَ اللون، ووجود رائحةٍ كريهة، وظهور بعض الأعراض المرتبطة مثل الحكة والحرق وآلام الحوض أو الألم أثناء الجماع.
التسميات
مرض ومناعة