الفم هو الجزء الأول الذي يتعرّض للدخان بصورة مباشرة، لذا فإن تأثيره يكون أكثر فعالية في الأنسجة الرقيقة (كاللسان وسقف الفم وبطانة الخد واللثة والشفتين وأرضية الفم تحت اللسان) وكذلك في الأجزاء الصلبة وهي الأسنان، ويشتد التأثير في هذه الأنسجة والأجزاء بازدياد درجة التدخين.
يعاني المدخنون من الالتهابات المزمنة في أغشية الفم والحلق واللثة التي تؤدي بدورها إلى الرائحة الكريهة للفم، ويعاني المدخن أيضا من قرح الفم المتكررة.
وتتلون الأسنان عند المدخنين بلون أسود وتلتصق هذه الصبغة أكثر بالجهة الخلفية للأسنان والمواجهة للسان.
وهذا اللون لا يزول بمعجون الأسنان والفرشاة، ويزداد التلون بازدياد التدخين حتى تصبح الأسنان ذات مظهر قبيح تثير عدم الارتياح.
ويحدث اعوجاج للأسنان للأشخاص الذين يواظبون على استعمال الغليون إذ أن الأسنان تمسك عادة بالغليون وهذا يحتاج إلى ضغط مستمر على فوهته.
يعاني المدخنون من الالتهابات المزمنة في أغشية الفم والحلق واللثة التي تؤدي بدورها إلى الرائحة الكريهة للفم، ويعاني المدخن أيضا من قرح الفم المتكررة.
وتتلون الأسنان عند المدخنين بلون أسود وتلتصق هذه الصبغة أكثر بالجهة الخلفية للأسنان والمواجهة للسان.
وهذا اللون لا يزول بمعجون الأسنان والفرشاة، ويزداد التلون بازدياد التدخين حتى تصبح الأسنان ذات مظهر قبيح تثير عدم الارتياح.
ويحدث اعوجاج للأسنان للأشخاص الذين يواظبون على استعمال الغليون إذ أن الأسنان تمسك عادة بالغليون وهذا يحتاج إلى ضغط مستمر على فوهته.
التسميات
تدخين