إن الإضطرابات النفسية المصحوبة بفرط التوتر يمكن أن تتضمن مراحل مختلفة منها مثلاً:
1- المرحلة الوظيفية:
وفيها يعاني المريض عادة من عدة أعراض منها:
- دوار.
- صداع مستمر.
- تطاير شرر يمر أمام العين.
- سرعة التعب.
- سرعة التهيج وسرعة الغضب.
- الاكتئاب.
- الأرق.
2- مرحلة تخثر الدم والتصلب في الشرايين المخية:
يرتفع ضغط الدم ويبقى تقريباً مستمراً إذ إن الضغط قد يتأرجح بين ارتفاع وانخفاض ويصحب ذلك تغيرات عضوية أخرى منها:
- تقلص في عضلات القلب.
- تقلص وصغر في حجم الكليتين.
- تقلص في الخلايا الموردة للدم إلى الدماغ.
3- المرحلة النهائية:
في هذه المرحلة تكون الزيادة في الضغط خفيفة ويكاد يكون ضغط الدم مستتراً أما العلاج الوقائي لمثل هذه الحالات فيتلخص في:
- التحسين في العوامل البيئية وتلطيفها.
- إن الأشخاص الذين يعانون من فرط التوتر ينصحون بالإبتعاد عن كل ضروب الإجهاد.
- الابتعاد عن أي نوع من أنواع الإثارة.
- المواظبة على التمارين الجسدية.
- مراعاة الشروط الصحية الخاصة بالغذاء المتوازن.
- الاحتراز عن الإمساك المعوي.
- الإبتعاد عن التدخين وعن تعاطي المشروبات الضارة بالصحة.
- استشارة الطبيب عند الإحساس بأعراض المرض.
1- المرحلة الوظيفية:
وفيها يعاني المريض عادة من عدة أعراض منها:
- دوار.
- صداع مستمر.
- تطاير شرر يمر أمام العين.
- سرعة التعب.
- سرعة التهيج وسرعة الغضب.
- الاكتئاب.
- الأرق.
2- مرحلة تخثر الدم والتصلب في الشرايين المخية:
يرتفع ضغط الدم ويبقى تقريباً مستمراً إذ إن الضغط قد يتأرجح بين ارتفاع وانخفاض ويصحب ذلك تغيرات عضوية أخرى منها:
- تقلص في عضلات القلب.
- تقلص وصغر في حجم الكليتين.
- تقلص في الخلايا الموردة للدم إلى الدماغ.
3- المرحلة النهائية:
في هذه المرحلة تكون الزيادة في الضغط خفيفة ويكاد يكون ضغط الدم مستتراً أما العلاج الوقائي لمثل هذه الحالات فيتلخص في:
- التحسين في العوامل البيئية وتلطيفها.
- إن الأشخاص الذين يعانون من فرط التوتر ينصحون بالإبتعاد عن كل ضروب الإجهاد.
- الابتعاد عن أي نوع من أنواع الإثارة.
- المواظبة على التمارين الجسدية.
- مراعاة الشروط الصحية الخاصة بالغذاء المتوازن.
- الاحتراز عن الإمساك المعوي.
- الإبتعاد عن التدخين وعن تعاطي المشروبات الضارة بالصحة.
- استشارة الطبيب عند الإحساس بأعراض المرض.
التسميات
صحة عقلية ونفسية