أساليب العلاج بتقليل الحساسية التدريجي:
1ـ الاستجابات التأكيدية:
تستخدم في إزالة قلق سوء التوافق الذي يستثار في المسترشد خلال التفاعل مع الآخرين بصورة مباشرة.
فالشخص الذي يشعر بأنه أهين أو أنه قد جرحت مشاعره عندما يوجه إليه النقد من أعضاء أسرته قد يدافع عن نفسه بالتهجم والعدوانية والغضب.
وهنا يتم التوضيح للمسترشد أن مخاوفه لا أساس لها من الصحة، فضلا عن أنها تجعله يبدو عاجزا.
وهنا يحاول المعالج أن يكون لديه الدافع للتنفيس عن الغيظ والغضب عن طريق التمثيل ولعب الأدوار.
2ـ التدريب على الاسترخاء العضلي العميق:
يستخدم عادة أسلوب الاسترخاء أما كأسلوب علاجي مستقل أو مصاحب للعلاج بطريقة الكف بالنقيض وذلك عندما نحتاج إلى خلق استجابة معارضة للقلق والتوتر عند ظهور المواقف المهددة.
ويعتمد أسلوب الاسترخاء على ظاهرة فسيولوجية معروفة، فالقلق والخوف والانفعالات الشديدة عادة ما تكون تعبيرا عن وجود توترات عضوية وعضلية.
ولهذا فإن الفرد في حالات الخوف والانفعال يستجيب بزيادة في الأنشطة العضلية فتتوتر العضلات الخارجية لتكون حركات لا إرادية مثل الرجفة في الجسم والابتسامات غير الملائمة وتدوير منطقة العين.. إلخ.
وتتوتر أيضا أعضاؤه الداخلية فتزداد دقات القلب ويتعطل نشاط بعض الغدد مثل الغدد اللعابية فيجف ريقه ويسوء هضمه بسبب التقلصات التي يحدثها الخوف في معدته.
أما تعليمات الاسترخاء عند ولبي فتبدأ بالذراعين أولا ثم الرأس فالوجه والرقبة والكتفين ثم الظهر ويليه الصدر وأخيرا الأطراف.
ونظر لصعوبة العملية فقد أصبح البعض يستخدم في الوقت الحاضر العقاقير الطبية المساعدة على الاسترخاء.
1ـ الاستجابات التأكيدية:
تستخدم في إزالة قلق سوء التوافق الذي يستثار في المسترشد خلال التفاعل مع الآخرين بصورة مباشرة.
فالشخص الذي يشعر بأنه أهين أو أنه قد جرحت مشاعره عندما يوجه إليه النقد من أعضاء أسرته قد يدافع عن نفسه بالتهجم والعدوانية والغضب.
وهنا يتم التوضيح للمسترشد أن مخاوفه لا أساس لها من الصحة، فضلا عن أنها تجعله يبدو عاجزا.
وهنا يحاول المعالج أن يكون لديه الدافع للتنفيس عن الغيظ والغضب عن طريق التمثيل ولعب الأدوار.
2ـ التدريب على الاسترخاء العضلي العميق:
يستخدم عادة أسلوب الاسترخاء أما كأسلوب علاجي مستقل أو مصاحب للعلاج بطريقة الكف بالنقيض وذلك عندما نحتاج إلى خلق استجابة معارضة للقلق والتوتر عند ظهور المواقف المهددة.
ويعتمد أسلوب الاسترخاء على ظاهرة فسيولوجية معروفة، فالقلق والخوف والانفعالات الشديدة عادة ما تكون تعبيرا عن وجود توترات عضوية وعضلية.
ولهذا فإن الفرد في حالات الخوف والانفعال يستجيب بزيادة في الأنشطة العضلية فتتوتر العضلات الخارجية لتكون حركات لا إرادية مثل الرجفة في الجسم والابتسامات غير الملائمة وتدوير منطقة العين.. إلخ.
وتتوتر أيضا أعضاؤه الداخلية فتزداد دقات القلب ويتعطل نشاط بعض الغدد مثل الغدد اللعابية فيجف ريقه ويسوء هضمه بسبب التقلصات التي يحدثها الخوف في معدته.
أما تعليمات الاسترخاء عند ولبي فتبدأ بالذراعين أولا ثم الرأس فالوجه والرقبة والكتفين ثم الظهر ويليه الصدر وأخيرا الأطراف.
ونظر لصعوبة العملية فقد أصبح البعض يستخدم في الوقت الحاضر العقاقير الطبية المساعدة على الاسترخاء.
التسميات
صحة عقلية ونفسية