ولكن قد يرتفع المعدل القلبي خاصةً لدى المرضى الأصغر سناً.
وقد يهبط الضغط الشرياني الجهازي بسبب تناقص المقاومة الوعائية الجهازية.
ويترافق ذلك مع تثبيط تنفسي وتناقص في النتاج القلبي (يكون أقل من التناقص الحاصل عند استخدام الهالوثان).
يحدث الإيزوفلوران ارتخاءً عضلياً ويعزز تأثير الأدوية المرخية للعضلات.
وقد يسبب سمية كبدية لدى المرضى المتحسسين تجاه المخدرات المهلجنة.
إلا أن خطر هذه السمية يبقى أقل من الخطر المترتب على استخدام الهالوثان.
التسميات
تخدير